العبد عبدكم والمال مالكم … فهل عذابك عنّي اليوم مصروف (?)

فقال المنصور: يا ربيع، قد عفوت عنه؛ فخلّ سبيله، واحتفظ به، وأحسن إليه.

****

طور بواسطة نورين ميديا © 2015