- 28

- 31

- 36

وغير ذلك، هذا البيت قد جاء في نوادر الهجري ((تهاويل غير طامسات قلالها)) .

2 - ص 106 ابن عنقاء الفزاري: اسمه عبد قيس بن بجرة أو قيس بن بجرة وهو شاعر فحل من شعراء غطفان وله شعر كثير، انظر ترجمته في المؤتلف والمختلف: 237 ومعجم المرزباني: 199.

- 28 -

1 - راجع: أمثال بيهس وقصته في الخزنة 3: 272 - 273؛ وفي جمهرة العسكري (2: 12) أن أخوة بيهس كانوا تسعة هو عاشرهم وأن الذين قتلوهم بنو مازن. ويقال تلقيبه بنعامة أن ذلك كان لطول رجليه (جمهرة العسكري 2: 37) وقيل لشدة صممه (الميداني 1: 307) .

2 - ص 111 ذكر أبو اللحام التغلبي، وقد ورد ذكره مرة في اللسان (قصد) . وفي الثاني من بيتيه جاء ((ضخم مذمره شديد الأفحس)) ، يصف الأسد ويقول أنه ضخم العجز؛ أما قوله ((شديد الأفحس)) فلعله أن يكون بالحاء المهملة أو بالجيم، أي أنه إما شديد التبختر والخيلاء (في المطبوعة: الأفخس، بالخاء) .

- 31 -

جاء في نهاية هذه الفقرة: فذهب قوله مثلاً وخلى عنها وقد حذفت ((وخلى عنها)) لأني أعده سهواً طباعياً سببه الفقرة التالية، إذ جاء فيها: فنزل فخلع لجام فرسه وخلى عنها)) .

- 36 -

زعموا أن قوماً شردت إبل بني صحار بن وهب بن قيس بن طريف وهو أبو

طور بواسطة نورين ميديا © 2015