امالي القالي (صفحة 147)

الشظاظ: عود يدخل فِي عروتى الجوالق ليثبت عَلَى البعير.

والجلنفعة: الجافية، ويقَالَ: المسنة.

والوسق: الحمل.

ويقَالَ: رابعت الرجل، وهو أن تأخذ بيده ويأخذ بيدك تحت الحمل حتى ترفعاه عَلَى البعير، قَالَ الراجز:

يا ليت أم الفيض كانت صاحبى ... مكان من أنشا عَلَى الركائب

ورابعتني تحت ليل ضارب ... بساعدٍ فعمٍ وكف خاضب

وند: شرد.

والذود: ما بين الثلاثة إِلَى العشرة، والعرب تقول: الذود إِلَى الذود إبل يقول: إذا اجتمع القليل إِلَى القليل صار كثيراً.

وبغاؤها: طلبها.

والشجير: كثير الشجر.

والأين: الكلال.

ورسغت: شددت رسغه.

والنياف: العالي.

والكثاف: الكثيف.

والجرم: الجسد.

والخفاف: الخفيف.

والعلاكد: الصلاب.

والكوم: العظام الأسنمة.

يُقَال ناقة كوماء وبعير أكوم.

من علا كد علكد.

والصلاخد: العظام الشداد، واحدها صلاخد، وفيه لغات، يُقَال: بعير صلاخد وصلخد وصلخدى، وناقة صلخداة.

والمقاحد جمع مقحاد، وهي غليظة السنام.

والقحدة: السنام، ويقَالَ: أصل السنام.

والحائد جمع جدود، وهو التى انقطع لبنها.

قَالَ الأصمعى: الشاسف: أشد ضمراً من الشازب.

والصمارد جمع صمرد، والصمرد والبكئة والدهين: القليلة اللبن.

والفرع جمع فرعة، وهى أعلى الجبل.

والكرع: ماء السماء ينزل فيستنقع، وسمي كرعا لأن الماشية تكرع فيه.

والعقدات جمع عقدة، والعقدة والضفرة: ما تعقد من الرمل.

والغائط: المطمئن من الأرض.

والملا: الفضاء.

والصحصح: الصحراء.

وسدير وأملح: موضعان.

والأجرع والجرعاء: دعص لا ينبت شيئا.

وأبرح: أشد.

والكثب: القرب.

والعرج: نحو خمسمائة من الإبل.

والعكابس والعكامس جميعا: الكثير.

وأسحفتها: استأصلتها.

والرغس: البركة والنماء، قَالَ رؤبة:

دعوت رب العزة القدوسا ... دعاء من لا يقرع الناقوسا

حتى أرانا وجهك المرغوسا

والقوادح، واحدتها قادحة، وهى العيب فِي العود والسن.

وأقسس: أتبع.

والروازح: التى قد سقطت من الهزال.

والحدابير: التى قد تقوست من الهزال واحدها حدبار.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015