يفوتني في الختام أن أشكر تلميذىِ الوفي خلف بن سعود الدهيم، والَّذي قام بتوثيق العزو من مصادره جزاه الله خيرًا، والله أسأل أن يجعله كتابًا مباركًا على من كتبه وقرأه وسمعه وأن يجعله حجة لي لا علي إنّه نعم المولى ونعم النصير.

وصلَّى الله وبارك على نبينا محمَّد وآله وصحبه.

وكتبه

الفقير إلى عفو ربه

أبو عبد الرحمن عبد الله بن صالح بن عبد العزيز العُبيلان

المدينة النبوية

22 محرم / 1422 هـ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015