التمائم، المنهي عنها. ولما كانت النُّشر تكتب من القرآن، وذكر

اللِّه، وتكتب من غيره كان قوله: " النشر من السحر، والنشر من عمل

الشيطان " مصروفًا إلى ذلك، لا إلى القرآن، وذكر الرحمن.

ومنها: الرد على المعتزلة والقدرية، لذكر الوقر في آذان الكفار.

وتحويل القرآن - الذي هو هدى للمؤمنين - عمى عليهم.

* * *

وقوله: (وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ)

حجة عليهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015