1684 - ثمَّ تَوَلَّاهَا بِلا مُنَازَعَةْ ... عُثْمَانُ بالشُّورَى وَبِالمُبَايَعَةْ

1685 - في عَهْدِهِ كِتَابَةُ القُرْآنِ ... تمَّتْ بهَذا المُصْحَفِ العُثمَانِي

1686 - وَبالشَّهَادَةِ النَّبيُّ بَشَّرَهْ ... فَنَالهَا قَتْلا بأَيْدِي الفَجَرَةْ

1687 - وَبَعْدَ قَتْلِهِ تَوَلَّاهَا عَلِي ... فكَانَ بَعْدَ الشَّيْخِ خَيرَ مَنْ يَلِي

1688 - وَهَؤُلاءِ الخُلَفَاءُ الرَّاشِدُونْ ... وَهُمْ مَصَابِيحُ الظَّلامِ المُهْتَدُونْ

1689 - ترْتِيبُهُمْ في الفَضْلِ كالخِلافَةْ ... وَرُدَّ رَأْيَ مَنْ رَأَى خِلافَهْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015