وَهِي تحتوي على ثَمَان آيَات من الْمَنْسُوخ
الْآيَة الأولى قَوْله تَعَالَى {إِنّي أَخافُ إِن عَصَيتُ رَبّي عَذابَ يَومٍ عَظيم} نسخت بقوله تَعَالَى {لِيَغفِرَ لَك الله مَا تقدم من ذَنْبك وَمَا تَأَخّر وَيتم نعْمَته} الْآيَة
الْآيَة الثَّانِيَة قَوْله تَعَالَى {وَيَقُولُونَ لَوْلَا أنزل عَلَيْهِ آيَة من ربه فَقل إِنَّمَا الْغَيْب لله} هَذَا مُحكم وَبَاقِي الْآيَة مَنْسُوخ بِآيَة السَّيْف
الْآيَة الثَّالِثَة قَوْله تَعَالَى {وَإِن كَذَّبوكَ فَقُل لي عَمَلي وَلَكُم عَمَلَكُم} الْآيَة كلهَا نسخت بِآيَة السَّيْف
الْآيَة الرَّابِعَة قَوْله تَعَالَى {وِإِمّا نُرِيَنَّكَ بَعضَ الَّذي نَعِدُهُم أَو نتوفينك}