ضبط الأعلام والكنى والألقاب والأنساب

معلوم أن العناية بالضبط والتقييد، إنما ترجع إلى علماء الحديث، الذين أرادوا أن يحاصروا مظاهر التصحيف والتحريف (?) ، في متون الأحاديث وأسانيدها، ثم قفا الأدباء والمؤرخون قفوهم، حتى استوى ذلك؛ فنا قائماً بنفسه، وتعددت فيه المصنفات.

فمن ذلك

1- المبهج في تفسير أسماء شعراء الحماسة (?) . لأبي الفتح عثمان بن جنى (392هـ) .

2- الإكمال في رفع الارتياب عن المختلف والمؤتلف من الأسماء والكنى والأنساب. للأمير علي بن هبة الله بن علي، المعروف بابن ماكولا (475هـ) .

3- الأنساب المتفقة في الخط، المتماثلة في النقط والضبط. لابن الفيسراني - محمد بن طاهر بن علي (507هـ) .

4- المشتبه في الأسماء والأنساب والكنى والألقاب (?)

. للذهبي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015