قوله: «وسماع» لأنهم كانوا يتغنون في النشيد.

أخذ أبو تمام قوله: «فلأهدين مع الرياح قصيدة» فقال:

تسير مسير الريح مطرفاته ... وما السير منها لا العنيق ولا الوخد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015