وَلِضَفَادِي جَمِّهِ نَقَانِقُ

أراد: الضفادع وألحلق الياء إشباعًا لكسرة الدال، ... :

بَويْزِلُ أعْوَامٍ أَذَاعَتْ بِخَمْسَةٍ ... وَتَجْعَلُنِي إِنْ لَمْ يَقِ اللهُ سَادِيَا

أي سادسًا، ومثله:

يَا عَفْرَ قَدْ عَثِيتِ بِالفَسَادِ

خَمْسَةُ أَزْوَاجٍ وهَذَا السَّادِي

قَتَلْتِهمْ عَفْرَاءُ قَتْلَ عَادِ

أَهْلَكَكِ اللهُ عَنِ العِبَادِ

فَبِيسَ زَوْجُ المَاجِدِ الجَوَادِ

ومثله:

إِذَا مَا عُدَّ أَرْبَعَةٌ فِسَالٌ ... فَزَوْجُكِ خَامِسٌ وحَمُوكِ سَادِي

ومثله:

كضمْ لِلْمَنازِلِ مِنْ شَهْرٍ وَأَعْوَامِ ... بِالمُنْحَنَى بَيْنَ أَنْهَارٍ وآجَامِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015