{شجرها} كاف. ومثله {أإله مع الله} حيث وقع، وهو استفهام توبيخ، والتقدير: [أمع الله ويحكم إله. وقيل: التقدير] : أإله مع الله يخلق.

{يعدلون} كاف. ومثله {حاجزاً} ومثله {خلفاء الأرض} . ومثله {بين يدي رحمته} ومثله {من السماء والأرض} .

{صادقين} تام. ومثله {إلا الله} {أيان يبعثون} تام. ومثله {عمون} ومثله {أساطير الأولين} وكذلك رؤوس الآي إلى قوله {وهو العزيز العليم} ورؤوس الآي بعد تامة.

ومن قرأ هنا وفي الروم {ولا يسمع الصم} بالياء والرفع وقف على قوله {فإنك لا تسمع الموتى} لأنه استئناف خبر من الله تعالى بأن الصم لا يسمعون الدعاء. ومن قرأ ذلك بالتاء والنصب لم يبتدئ بذلك لأنه متعلق بما قبله من الخطاب.

{مسلمون} تام. ومن قرأ {إن الناس كانوا} بكسر الهمزة وقف على ((تكلمهم)) هذا إذا لم يجعل بمعنى: يقول لهم. ومن فتحها لم يبتدئ بها لأنها متعلقة بما قبلها إذ مفعول ((تكلمهم)) بتقدير: تخبرهم بأن الناس. ورؤوس الآي بعد تامة.

{إلا من شاء الله} تام. ومثله {مر السحاب} ومثله {أتقن كل شيء} . ومثله {بما تفعلون} .

{في النار} كاف. {تعملون} تام {وأن أتلو القرآن} كاف. ومثله {فتعرفونها} وهو أكفى على قراءة من قرأ {يعلمون} بالياء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015