وَالدُّعَاء فِي يَوْمهَا وَسَاعَة الْإِجَابَة فِيمَا بَين جُلُوس الإِمَام للخطبة وَسَلَامه وَيكرهُ التخطي وَلَا يكره لإِمَام وَمن بَين يَدَيْهِ فُرْجَة والمعظم إِذا ألف موضعا وَيحرم التشاغل عَنْهَا بعد الْأَذَان الثَّانِي وَيكرهُ بعد الزَّوَال وَلَا تدْرك الْجُمُعَة إِلَّا بِرَكْعَة فَإِن أدْركهُ بعد رُكُوع الثَّانِيَة نَوَاهَا جُمُعَة وصلاها ظهرا وَإِذا أحدث الإِمَام فِي الْجُمُعَة أَو غَيرهَا اسْتخْلف مَأْمُوما مُوَافقا لصلاته ويراعي الْمَسْبُوق نظم إِمَامه وَلَا يلْزمهُم تَجْدِيد نِيَّة الْقدْوَة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015