(موَالِي خير خلق الله كَانُوا ... نُجُوم الْمجد فِي أفق الْمَعَالِي)

(أيا من قَصده الْإِعْرَاب عَنْهُم ... هم السادات فِي زِيّ الموَالِي)

خيل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ودوابه

كَانَ لَهُ فرس أدهم يُسمى السكب لخفته وَفرس أَشهب يدعى المرتجز لحسن صهيله وغنته

واللحيف الَّذِي يلحف الأَرْض بذيله الطَّوِيل واللزاز والظرب اللَّذَان لَا نَظِير لَهما فِي العاديات وَلَا مثيل

والورد الَّذِي أنعم بِهِ على عمر وسبحة الَّتِي سَابق بهَا فَلم يدْرك لَهَا أثر

هَذِه سَبْعَة أَفْرَاس مُتَّفق عَلَيْهَا وَذكر الروَاة لَهُ غَيرهَا من الْخَيل وأشاروا إِلَيْهَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015