أراد بعمرو عمرو بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي القرشي الأسدي.

الإعراب:

قوله: "ألا" للتنبيه، و"يا": حرف نداء، و"عمرو": منادى مفرد معرفة، و"عمراه": تأكيد للمنادى ومندوب، وقوله: "وعمرو بن الزبيراه": عطف عليه.

الاستشهاد فيه:

في تحريك الهاء في "عمراه، وفي "الزبيراه" بالضم؛ وذلك لأن المندوب إذا وقف عليه لحقه بعد القلب هاء السكت نحو: وازيداه، ولا تثبت الهاء في الوصل إلا في الضرورة، والبيت من الضرورة (?).

وقال ابن مالك: لحق الهاء في "عمراه" وهو توكيد مندوب، ولحقت في "الزبيراه" وهو مضاف إليه نعت معطوف على مندوب، فلحاقها نعت المندوب أولى بالجواز، وكذلك لحاقها المضاف إليه نعت المندوب (?).

الشاهد التاسع والستون بعد التسعمائة (?)، (?)

.......................... ... وتَقُولُ سَلْمَى وَارَزِيَّتِيَهْ

أقول: قائله هو عبد اللَّه بن قيس الرقيات، وصدره (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015