ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ} [النور: 58]، {وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ} [الروم: 18].
{وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ} [الحديد 3] الظاهر بالأدلة ونظر العقول في صنعه سبحانه [بحر 7/ 216] {أَمْ بِظَاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ} [الرعد 33] من غير أن يكون له حقيقة بباطل. (المقصود تسميتهم آلهتهم [بحر 5/ 385] {فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاءً ظَاهِرًا} [الكهف 22] أي غير متعمق فيه، وهو أن تقصّ عليهم ما أوحى إليك فحسب من غير تجهيل ولا تعنيف [بحر 6/ 110].
{قُرًى ظَاهِرَةً} [سبأ 18] متصلة على الطريق مرتفعة معروفة. يغدون فيقيلون في قرية ويبيتون في أخرى. [بحر 7/ 261].
{بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ} [الحديد: 13] باطنه الشِقّ الذي لأهل الجنة، وظاهره ما يدانيه من قِبَلِه العذاب [بحر 8/ 221].
* ومن الأصل: استظهر القرآن: حفظه -كأنما صار ظاهرًا لقلبه واضحًا لا يغيب منه شيء وهذه قوة ظهور.
* * *