المساجد (صفحة 121)

الدنيا وما فيها)) (?).

وصلى الله وسلم، وبارك على نبينا محمد، وعلى آله، وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015