بلدي. وقد بيَّنَ النَّمِرُ بن تَوْلبٍ (?) أنَّ من الجيرانِ الداني والقاصي بقولِهِ:

فلا الجارةُ الدُّنْيا لها تَلْحَيَنَّها ... وَلَا الضيفُ فيها إن أناخَ مُحَوَّلُ (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015