وقد ناقض في هذا الباب في موضع أو موضعين، لأنه قدم أن الحال مثل الصفة في كل شيء ثم فصل بعدُ، وأنت إذا تأملت الباب لم يخف عليك وهو في أوائل الكتاب في أبواب المعرفة والنكرة.

فأما قوله:

340 - متى ما تلقني فرديْنِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015