التقدير فيه التنكير كالحال والتمييز-؛ لأنه يكون معرفة ونكرة.

ألا ترى أن قوله:

2 - بنت عليه المُلك أطغابها ... كأسٌ رنوناةٌ وطرفٌ طِمر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015