أسألك تعجيل عافيتك، أو صبرك على بلائك، أو خروجا من الدنيا إلى رحمتك

30 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زُرَارَةَ الرَّقِّيُّ، حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ عَطِيَّةَ، قَالَ: عَادَنِي أَبُو الْحَكَمِ وَأَنَا مَرِيضٌ، فَحَدَّثَنِي أَنَّهُ، دَخَلَ هُوَ وَثَابِتٌ عَلَى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ فَأَخْبَرَهُمْ أَنَسٌ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عَلَى رَجُلٍ وَهُوَ يَشْتَكِي فَقَالَ: «قُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ تَعْجِيلَ عَافِيَتِكَ، أَوْ صَبْرَكَ عَلَى بَلَائِكَ، أَوْ خُرُوجًا مِنَ الدُّنْيَا إِلَى رَحْمَتِكَ»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015