للوهم وضَعْفِ من يقبل عنه.

816 - قال الإمام أحمد: ومثالُ ما أشار إليه الشافعي رحمه الله فيما يقبل من المراسيل، بانضمام ما يؤكده إليه، وما لا يقبل منها، مذكورٌ في كتاب "السنن" مفرَّقًا في مواضعه، ونحن نشير ها هنا إلى ما يقع به بيانُ ما أجمله مفرقًا في أبواب، بمشيئة الله تعالى وعونه.

817 - وقول الشافعي في هذا الفصل: أحببنا أن نقبل مرسَله، أراد به: اخترنا أن نقبل مرسله، وبالله التوفيق (?).

* * * * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015