المخلصيات (صفحة 254)

والحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ

وصلى اللهُ على محمدٍ وآلِهِ وصحبِهِ الأَكرمينَ

فُرغَ مِنه في غرةِ ربيعٍ الأولِ سنةَ سبعٍ وعشرينَ وستِّمئةٍ والحمدُ للهِ

وذلكَ بمدينةِ السلامِ حرَسَها اللهُ تعالى بالجانبِ الشرقيِّ

والحمدُ للهِ وحدَهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015