المخلصيات (صفحة 1267)

رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فوَاللهِ ما عصيتُهُ ولا غَششتُهُ حتى توفَّاهُ اللهُ عزَّ وجلَّ (?) .

آخِرُ الجزءِ الحادي عشرَ

والحمدُ للهِ حقَّ حمدِهِ

وصلاتُهُ على خيرِ خلقِهِ محمدٍ وصحبِهِ وآلِهِ وسلمَ

كتبَه لنفسِهِ بخطِّه الفقيرُ إلى رحمةِ ربِّه عمرُ بنُ محمدِ بنِ منصورٍ الأَمينيُّ

عَفا اللهُ عنه

حامداً للهِ ومُصلياً على نبيِّه محمدٍ وآلِهِ وسلمَ

في شهور سَنة أربعٍ وعشرينَ وستمئةٍ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015