من طَالَتْ مُجَالَسَته

التَّابِعِيّ كل مُسلم صحِب صحابياً وَقيل من لقِيه وَهُوَ أظهروالبحث عَن تفاصيل الْأَسْمَاء والكنى والألقاب والمراتب فِي الْعلم الْوَرع لهاتين المرتبتين وَمَا بعدهمَا يُفْضِي إِلَى تَطْوِيل

توفّي مَالك بِالْمَدِينَةِ سنة تسع وَسبعين وَمِائَة وَولد سنة ثَلَاث أَو إِحْدَى أَو أَربع وَتِسْعين وَأَبُو حنيفَة رَحمَه الله عَلَيْهِ بِبَغْدَاد سنة خمسين وَمِائَة وَكَانَ ابْن سبعين وَالشَّافِعِيّ بِمصْر سنة أَربع وَمِائَتَيْنِ وَولد سنة خمسين وَمِائَة وَأحمد بن حَنْبَل رَحمَه الله بِبَغْدَاد سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ وَولد سنة أَربع وَسِتِّينَ وَمِائَة وَالْبُخَارِيّ ولِد يَوْم الْجُمُعَة لثلاث عشرَة خلت من شَوَّال سنة أَربع وَتِسْعين وَمِائَة وَمَات لَيْلَة الْفطر سنة ستٍ وَخمسين وَمِائَتَيْنِ بقرية خرتنك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015