المفلس بحد الغرماء، ولان المحجور عليه إذا قبل إقراره أصبح وكأنه لم يحجر عليه ويبقى بذمتيهما ما أقرا به فيسددانه بعد زوال المانع.

(تم كتاب المجموع والحمد لله رب العالمين)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015