المتوارين (صفحة 36)

أَسد عَليّ وَفِي الحروب نعَامَة ... فتخاء تفزع من صفير الصافر

هلا برزت إِلَى غزالة فِي الوغى ... بل كَانَ قَلْبك فِي جوانح طَائِر

ذعرت غزالة قلبه بفوارس ... تركت فوارسه كأمس الغابر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015