(يَا عمرويه انْطلق الرفاق ... وَأَنت لَا تبْكي وَلَا تشتاق) // الرجز //
وَقد شبهت أَشْيَاء من نَحْو هَذَا ب خَمْسَة عشرَ وبابه لفظا وَذَلِكَ قَوْلهم هُوَ جاري بيتَ بَيت ولقيته كفةَ كفة وَهُوَ يأتينا صباحَ مساءَ وَالْقَوْم فِيهَا شغرَ بغرَ أَي مُتَفَرّقين وَسقط بينَ بَين قَالَ عبيد 42 ظ
(نحمي حقيقتنا وَبَعض الْقَوْم يسْقط بَين بَينا ... ) // مجزوء الْكَامِل //
وَمثله تساقطوا أخولَ أخول أَي متبددين فَهَذَا كُله مَبْنِيّ على الْفَتْح وَلَا يكون إِلَّا فضلَة ظرفا أَو حَالا