فَإِذا كَانَت مستوية لَا تحْتَاج لتثقيف فهى

صعدة

فَإِذا اجْتمع فِيهَا الطول والسنان فهى

الرمْح

تَنْبِيه

قد علم مِمَّا نقل عَن الثعالبي شرح بعض أَسمَاء الْعَصَا والباقى بَينه صَاحب الْقَامُوس بقوله

الوبيل

الوبيلة

الموبل

الميبل

والهراوة

الْعَصَا الغليظة

المهزام

الْعَصَا القصيرة

القحزنة

الْعَصَا أَو الهراوة

القشبار

من الْعَصَا الخشنة

العكوز

والعكاز

الْعَصَا ذَات زج

العتلة

حَدِيدَة كَأَنَّهَا رَأس فاس أَو الْعَصَا الضخمه من حَدِيد لَهَا رَأس مفلطح يهدم بهَا الْحَائِط

العنزة

هِيَ رمح بَين الْعَصَا وَالرمْح فِيهِ زج

القسقاسة

الْعَصَا أَو قسقاسة الْعَصَا

وقسقسته تحريكه

أما المطرق

والمطرقة

فالقضيب يضْرب بِهِ الصُّوف

قَالَ الثعالبى فِي فقه اللُّغَة

فصل فِي أَوْصَاف الرماح عَن الأصمعى وأبى عُبَيْدَة وَغَيرهمَا

إِذا كَانَ الرمْح أسمر فَهُوَ أظمى

فَإِذا كَانَ شَدِيد الِاضْطِرَاب فَهُوَ

عراص

طور بواسطة نورين ميديا © 2015