القاموس الفقهي (صفحة 235)

- نفسه بكذا: حملها على السماح به من غير إكراه.

الاستطابة: تطهير محل البول والغائط.

الطيب: الافضل من كل شئ.

(ج) أطياب، وطيوب.

-: كل ما يتطيب به من عطر، ونحوه.

-: الحلال.

الطيب: كل ما تستلذه الحواس، أو النفس.

-: كل ما خلا من الاذى والخبث، وفي الحديث الشريف: " جعلت لي الارض طيبة طهورا ".

أي: نظيفة غير خبيثة.

-: من تخلى عن الرذائل، وتحلى بالفضائل، وفي القرآن الكريم: (ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب) (النساء: 2) أي: الاعمال السيئة بالاعمال الصالحة.

-: الحلال.

وفي الكتاب المجيد: (يسألونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم الطيبات) (المائدة: 4)

أي: الحلال من الرزق.

- في صفة الله تعالى: بمعنى المنزه عن النقائص، وهو بمعنى القدوس، وفي الحديث الشريف: " إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا ".

- من الكلام: أفضله، وأحسنه.

وفي الحديث الشريف: " اتقوا النار ولو بشق تمرة.

فمن لم يجد فبكلمة طيبة ".

أي: إن الكلمة التي فيها تطييب قلب إنسان تكون سببا للنجاة من النار إذا كانت مباحة.

أو طاعة.

- في الشرع: هو الحلال، (القرطبي) الطيبة: الحياة الطيبة: (انظر ح ي ى) طار الطائر، ونحوه (طيرا، وطيرانا: تحرك، وارتفع في الهواء بجناحيه.

- الشئ: انتشر له صيت، أو ذكر في الناس، أو الافاق.

- طائرة: غضب، وأسرع.

- نفسه شعاعا: اضطرب.

استطار الشئ: تفرق.

-: فشا، وانتشر.

يقال: استطار الفجر.

أو الصبح.

أو غيره: انتشر

ضوءه.

تطير به: تفاءل.

- منه: تشاءم.

وأصله التفاؤل بالطير، ثم استعمل في كل ما يتفاءل منه، ويتشاءم.

ويقال: اطير (بالقلب والادغام) وأصله تطير.

وفي القرآن المجيد: (فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ألا إنما طائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون) (الاعراف: 131) أي: يتشاءمون بهم.

وقوله تعالى: (إنما طائرهم عند الله) أي: مصائبهم من قبل الله.

الطائر من الحيوان: كل ما يستطيع أن يطير في الهواء بجناحين.

(ج) طير، وأطيار، وطيور.

-: ما تطيرت به.

أو تيمنت به، أو تشاءمت منه.

-: الحظ من الخير والشر.

يقال: هو ميمون الطائر: مبارك.

وطائر الله لا طائرك: لينفذ حكم الله وأمره، لا ما تتخوفه وتحذره.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015