القاموس الفقهي (صفحة 129)

-: موضع الدخول.

المدخل: الادخال.

-: المفعول من أدخل.

وفي التنزيل الكريم: (وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا) (الاسراء: 80) قال قتادة: مدخل صدق: يعنى المدينة المنورة.

ومخرج صدق: يعني مكة المكرمة، وهو أشهر الاقوال.

الدرهم: جزء من اثني عشر جزءا من الاوقية.

(ج) دراهم.

وهو فارسي معرب.

-: قطعة من فضة مضروبة للمعاملة.

-: الاسلامي الذي أجمع عليه أهل العصر الاول: هو ستة دوانيق، وكل عشرة دراهم سبعة مثاقيل.

(الرافعي) الدرهم في زكاة الفضة: هو الخالص من الفضة، سواء كان مضروبا، أم غير مضروب.

الدرهم في النجاسة الكثيفة عند الحنفية: هو مقدار عرض

الكف.

الدرهم: الدرهم.

وفتح الهاء أفصح دعا بالشئ: - دعوا، ودعوة، ودعاء، ودعوى: طلب إحضاره.

- فلانا: صاح به.

وناداه.

- استعان به.

-: رغب إليه، وابتهل.

- لفلان: طلب الخير له.

- إلى الشئ: حث على قصده، وفي القرآن الكريم: (ولعبد مومن خير من مشرك ولو أعجبكم أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون) (البقرة: 221) - القوم دعاء، ودعوة، ومدعاة: طلبهم ليأكلوا عنده.

ادعى: تمنى.

والاسم: الدعوى.

- الشئ: طلبه لنفسه.

- فلانا: صيره يدعى إلى غير أبيه.

- على فلان كذا: نسبه إليه، وخاصمه فيه.

استدعاه: صاح به.

-: طلبه: واستلزمه.

-: طلب أن يدعو له.

تداعى القوم: دعا بعضهم بعضا حتى يجتمعوا - الناس بالالقاب: دعا بعضهم بعضا بذلك - القوم على فلان: تألبوا عليه، وتناصروا.

وفي الحديث الشريف: " يوشك أن تداعى عليكم الامم كما تداعى الاكلة على قصعتها " - البنيان: تصدع من جوانبه، وآذن بالانهدام والسقوط.

الداعي: السبب.

الداعية: الذي يدعو إلى دين، أو فكرة.

والهاء للمبالغة.

-: التي تدعو إلى نفسها، وقد عرفت بالفساد.

-: الدعوة.

وفي كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى هرقل: " أدعوك بداعية الاسلام ".

أي: بدعوته.

-: الدعوى.

-: اللبن: ما يترك في الضرع ليدعو ما بعده.

الدعاء: ما يدعى به الله من القول.

(ج) أدعية.

-: النداء.

وفي القرآن الكريم: (لا تجعلوا دعاء الرسول كدعاء بعضكم بعضا) (النور: 63) - إلى الشئ: الحث على قصده.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015