فكونها زوج النبي الموقر … فذاك أمر جاء بالتواتر

عاش ومات وهي زوج له … ولم يطلق النبي أزواجه

أما دليل كون ذا في الآخره … فآية الأحزاب فصل سائره

كفوا الأذى عن النبي في قبره … لا تنكحوا أزواجه من بعده

وقال في المستدرك مصححا … والذهبي موافق قد رجحا

أن النبي سأل الله العلي … ألا نكحت امرأة تكون لي

ولا أزوج فتى من أمتي … إلا وكان معي في الجنة

روى أبو عيسى بفضل عائشه … حديث رؤية النبي لعائشه

قال أمين الوحي جبريل له … هذي بدنيانا وأخرى زوجه

وعائش تسأل هادي الأمة … عمن تكون معه في الجنة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015