ثمَّ أتى ضِمادُ وهْوَ الأزْدي ... ليَسْتبينَ أمرَهُ بالنَّقْدِ
ما هُوَ إلا أَنْ محمدٌ خَطَبْ (?) ... أَسْلَمَ للوقْتِ بصِدْقٍ، وذهب