وكيفَ لا وهْوَ كلامُ الله ... مُنزهٌ عنْ نِحْلةِ اشتبَاهِ (?)

يَهدي إلى التي هُدَاها أَقْوَمُ ... بهِ يُطَاعُ وبهِ يُعتَصَمُ

وهْوَ لَدَيْنا حَبْلُهُ المَتينُ ... نعبُدُهُ بهِ، ونسْتعينُ

وهْوَ الذي لا تَنقَضي عَجَائبُهْ ... ولا يَضلُّ أبدًا مُصاحِبُهْ

معجزةً باقية على المدى ... حتّى إلى الوقت الّذي قد وعدا (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015