أَولُ وفْدٍ وفَدوا المَدينهْ ... سنةَ خمْسٍ: وافِدوا مُزَينهْ
وهَكذا سعدُ بنُ بكرٍ في رَجَبْ ... وعامَ سَبْعةٍ: جُذَامٌ وعَقبْ
الأَشعريُّونَ، ودَوسُ القَومُ ... وفي الثَّمَانِ ألفتْ سُلَيمُ (?)
ثَعلَبَةٌ، ثُمَالةٌ (?) ، والحَدَانْ ... فِيها، وفِي التاسعِ وفدُ هَمدَانْ
كَذا بنو الدارِ، وفيهِ في صَفَرْ ... عذرةُ، بعدَها بَلِي، وحِمْيَرْ
وَبعدُ في العَاشِرِ وفدُ خَولانْ ... وكِنْدةٍ، وغَامِدٍ، وغَسَّانْ
وفدُ الرُّهاويينَ، وَفدُ نَجْرَانْ ... وَفْدُ صُدَا، والأَزْدِ، مَعْ سلامان (?)
بجيلة، وحضر موت، النَّخَعُ (?) ... والحَارِثِ بنِ كعبٍ أيضًا أَجْمَعُ
وَفِيْهِما مُرةُ، عَبسٌ، أَسدُ ... وَفْدُ تَميمٍ فيهمُ عُطَارِدُ (?)