حامد! كم لك؟

قلتُ: أنا في السادس والثمانين.

فقال: إذا أنت أكبر من أبيك يوم مات (?).

تم بحمد الله، ويليه الجزء الثالث وهو من بداية المجلد الخامس عشر، وصلى الله على نبينا محمد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015