الفقه الاكبر (صفحة 46)

وَمَا كَانَ من السَّيِّئَات دون الشّرك وَالْكفْر وَلم يتب عَنْهَا صَاحبهَا حَتَّى مَاتَ مُؤمنا فَإِنَّهُ مُؤمن فِي مَشِيئَة الله تَعَالَى إِن شَاءَ عذبه بالنَّار وَإِن شَاءَ عَفا عَنهُ وَلم يعذب بالنَّار أصلا والرياء إِذا وَقع فِي عمل من الْأَعْمَال فَإِنَّهُ يبطل أجره وَكَذَلِكَ الْعجب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015