باب ذكر الفصل الموفّي عشرين (?)، وهو المظاهرة والتّظاهر وما تصرّف من ذلك

ومعناه: التّعاون. وذلك نحو قوله، عزّ وجلّ: وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ (?)، وتَظاهَرُونَ عَلَيْهِمْ (?)، وسِحْرانِ تَظاهَرا (?)، وعَلى رَبِّهِ ظَهِيراً (?)، وبَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ (?)، وفَلا تَكُونَنَّ ظَهِيراً لِلْكافِرِينَ (?)، وما كان مثله.

ويقال: فلان ظهير لك على هذا الأمر، ومظاهرك عليه، أي:

معاونك. فاعلم ذلك (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015