ومعناه: التّعاون. وذلك نحو قوله، عزّ وجلّ: وَإِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ (?)، وتَظاهَرُونَ عَلَيْهِمْ (?)، وسِحْرانِ تَظاهَرا (?)، وعَلى رَبِّهِ ظَهِيراً (?)، وبَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ (?)، وفَلا تَكُونَنَّ ظَهِيراً لِلْكافِرِينَ (?)، وما كان مثله.
ويقال: فلان ظهير لك على هذا الأمر، ومظاهرك عليه، أي:
معاونك. فاعلم ذلك (?).