الفاضل البيساني، ليغص منه بنسبه:

يا أبا الفضل، كم بين جليانة وغرناطة؟ فقال: الذي بين بيسان والقدس. فخجل الفاضل وظهر ذلك في وجهه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015