كتابُ الغَصْبِ

- يَأثَمُ الغَاصِبُ.

- ويَجِبُ علَيه رَدُّ ما أَخَذَهُ.

- ولاَ يَحِلُّ مالُ امرِئٍ مُسلِمٍ إلا بِطِيبَةٍ مِن نَفْسِه.

- وليسَ لِعِرْقِ ظالمٍ حَقٌّ.

- ومَن زَرَعَ في أرضِ قَومٍ بِغَيرِ إذنِهِمْ فَلَيسَ لَهُ مِن الزَّرعِ شيءٌ.

- ومَن غَرَسَ في أرضِ غَيرِه غَرْساً رَفَعَهُ.

- ولاَ يَحِلُّ الانتِفاعُ بِالمغصُوبِ.

- ومَن أتْلَفَهُ فَعَليهِ مِثلُه، أوْ قيمَتُه.

كتابُ العِتْقِ

... أفضل الرقاب أنفسها.

- ويجوز العتق بشرط الخدمة ونحوه.

- ومن ملك رحمه عتق عليه.

- ومن مثل بمملوكه فعليه أن يعتقه.

- وإلا أعتقه الإمام أو الحاكم.

- ومن أعتق شركاً له في عبد ضمن لشركائه نصيبهم بعد التقويم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015