كَانَ مستجاب الدعْوَة ".

الصَّحِيح

(110 - (ص) ثمَّ الصَّحِيح وَهُوَ مَوْصُول السَّنَد ... بِالْعَدْلِ ضابطا عَن الْميل اسْتندَ)

(111 - وَهُوَ لَا يكون شاذا أَو مُعَللا ... مثل الصَّحِيحَيْنِ وَمن بعد تَلا)

(ش) أى ثمَّ تلى الصَّحِيح من قسمى الْمَشْهُور [الصَّحِيح] : وَهُوَ الْمُتَّصِل الْإِسْنَاد، بِنَقْل الْعدْل الضَّابِط عَن مثله، سالما عَن شذوذ وَعلة.

فَالسَّنَد: هُوَ طَرِيق الْمَتْن.

والمتن: هُوَ الْغَايَة الَّتِى ينتهى إِلَيْهَا السَّنَد.

والاتصال: هُوَ سَماع راو لذَلِك المروى مِمَّن فَوْقه. وَاحْترز بِهِ عَن الْمُرْسل والمنقطع والمعضل الْآتِي تَعْرِيفهَا، و [بِالْعَدْلِ] عَن الضَّعِيف، أَو الْمَجْهُول حَالا أَو عينا، وَقد مضى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015