أفندي الذي ينتمي إلى عائلة إسلامية عريقة سبق لأحد أعضائها أن تقلد منصب المشيخة الإسلامية، واسم الثاني الشيخ أحمد الكشاف شيخ طريقة صوفية.

وانضم إليها القسيس (أفتارنيان) الآنف الذكر الذي كان اسمه المُلاَّ محمد شكري أفندي وهؤلاء الثلاثة يدرسون التفسير والتعاليم الصوفية واللغة العربية والفارسية والتركية ودروسًا تاريخية دينية إسلامية لتلاميذ مدرسة (بوتسدام) وتبلغ ميزانية جمعية التبشير الألمانية 186 ألف مارك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015