.. وَكن محبا لَهُ ساع بِطَاعَتِهِ ... فالسعي فِي غير هَذَا يُورث الندما ...

تمت بِحَمْد الله وعونه وَحسن وتوفيقه وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وَآله وَصَحبه وَسلم تَسْلِيمًا كثيرا

وَقع الْفَرَاغ التَّام من نسخ الْكتاب المستطاب من أَوله إِلَى صفحة 115 بيد أبي عبد الله مُحَمَّد بن حسن رَحمَه الله سلمه ربه

وَمن صفحة 116 إِلَى آخِره بيد أبي اسمعيل يُوسُف حُسَيْن بن مُحَمَّد حسن رَحمَه الله الصابر الحنيف السّني المحمدي

رواح يَوْم الْإِثْنَيْنِ 12 شَوَّال سنة 1312 هجرية على صَاحبهَا أتمي الصَّلَاة وأزكى التَّحِيَّة ... مستبقي خطوطي فِي الدفاتر بُرْهَة ... وأنملتي تَحت التُّرَاب رَمِيم ...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015