ولينظر هذه العبارة، فلعلها بقية كلام ابن السكيت. ولعله ذكر ذلك في (كتاب الألفاظ).

وفي شرح السيرافي على سيبوبه ج - 6 ص227 - 231:

إجازتهم الاشتقاق من الجامد - وإن لم يسمع - في مسائل الامتحان فقط.

وفي مجلة الضياء ج - 1 أواخر ص338:

قولهم: (درفس) من (دريفوس) وأنه لا يذكر عن العرب إلا قصة فيها (المخندف)

للذي يذكر (خندف).

وفي ج - 8 ص276 - 277: رأيه في جواز الاشتقاق من الجامد، وانظر مجلته البيان ص547 - 550.

في (عشر) من القاموس:

عَشْرَتَهُ جعله عشرين - نادر. وفي الشرح للفرق الذي بينه وبين (عشرة).

وفي الشرح درة الغواص للخفاجى ص50: شيء من الاشتقاق من الجامد.

وفي ابن هشام على بانت سعاد ص141:

صيغة المفعول لا تشتق من أسماء العيان، وإنما تشتق من الفعل وشذ: مدرهم.

محاضرات الراغب ج - 2 ص367:

الحجاج لما جنق الكعبة - أي أنه اشتق فعلاً من (المنجنيق).

خزانة ابن حجة ص92: ومن تثاقل منكم خففوه.

وانظر المنهل الصافي ج - 4 ص619.

نزهة الجليس ج - 2 ص176:

قول الإمام عليه السلام: مهرجونا كل يوم - نقلاً عن الخطيب في تاريخه.

القول المأنوس في أوصاف القاموس لمحمد عبد الغني طبع الهند ص165:

قولهم: - مرهمت) أي من المرهم - من (الاشتقاق الجعلى) وينظر شرح القاموس.

عبث الوليد - أواخر ظهر ص80: ما يفهم منه أن الاشتقاق من الجامد سماعي.

الشطر: الجهة والناحية - وإذا كان بهذا المعنى فلا يتصرف الفعل منه، أو يقال. إلخ:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015