المطاوع

في القاموس وشرحه: لم يسمع انفسد في مطاوع (فسد) وإلا - فالقياس لا يأباه. وانظر كلاماً من انفعل المطاوع، في شرح الدرة للخفاجى ص63.

في مادة (زعج) من المصباح: أزعجته. قد يقال فانزعج، والمشهور في مطاوعه: أزعجته فشخص.

شيء عن المطاوع، وأن قولهم: (انعدم) خطأ:

ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج - 1 وسط ص70.

(وانظر ص84 من كتابنا هذا).

تعدية اللازم

في التبريزي على الحماسة ج - 1 ص89: (طلقت المرأة، وأطلقت البعير) وهما من الفروق - هذا يدل على أن التعدية بالهمزة أو التضعيف سماعية.

وفي القاموس: طلق وأطلق المرأة.

في أول مادة (غفل) من اللسان: شيء من التعدية بالهمزة أو التضعيف.

وفي مادة (برد) من اللسان ص49 ج - 2: (وبردته تبريداً، ولا يقال: (أبردته) إلا في لغة رديئة.

التعدية بالهمزة أو التضعيف أو حرف الجر كلها سماعية:

خاتمة المصباح في الفصل الذي أوله الثلاثي اللازم قد يتعدى إلخ: ص155 - 156 طبع بولاق.

في عبث الوليد ص81: قول البحتري (أكسبتني) والمتقدمون من أهل اللغة ينكرونه - والقياس يسوغه لأن الهمزة مما يعدى به الفعل.

التوكيد

في الاقتضاب ص 433: (أكتع) بغير أجمع، جاء هكذا شاذاً في بيت.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015