المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
السادس عشر من الخلعيات
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (30515)
المواضيع
:
مخطوطات حديثيه
المؤلفون
:
الخلعي
المحتويات
المقدمة
المواضيع الرئيسية
نزل جبريل فأمنا فصليت معه , ثم نزل فأمنا فصليت معه حتى عد خمس صلوات
تريدين أن ترجعي إلى رفاعة لا حتى يذوق عسيلتك وتذوقي عسيلته
إنه عمك فائذني له
إذا رأيتم الجنازة فقوموا حتى تخلفكم أو توضع
إذا دعي إلى جنازة سأل عنها فإن أثني عليها خيرا صلى عليها , وإن أثني عليها غير ذلك قال
أعليه دين؟ . فقالوا: نعم , ثمانية عشر درهما , فقال: صلوا على صاحبكم.
على صاحبكم دين؟ . فقالوا: نعم , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صلوا على
ما رأيناك تركت الصلاة إلا على هذا , فقال: إنه كان يبغض عثمان.
ذنبان لا يغفران , ويعجل لصاحبهما العقوبة البغي وقطيعة الرحم
ليأرز الإيمان إلى ما بين المسجدين مسجد مكة ومسجد المدينة , كما تأرز الحية إلى
الملحمة العظمى وفتح القسطنطينية في سبعة أشهر
نعم القوم الأزد نقية قلوبهم بارة أيمانهم طيبة أفواههم
أحب الجهاد والهجرة , فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل بقي من والديك أحد؟
أظهر النبي صلى الله عليه وسلم الإسلام فأسلم أهل مكة كلهم قبل أن تفرض الصلاة , وإن كان
بيع الثمر حتى يبدو صلاحها
إذا كان يوم الفطر لم يخرج حتى يأكل تمرات يأكلهن فرادى
لا تصوم المرأة يوما واحدا وزوجها شاهد إلا بإذنه
من يضم أو يضيف هذا.
يصلي في حجر الكعبة , إذا أقبل عقبة بن أبي معيط , فوضع ثوبه في عنقه فخنقه خنقا شديدا ,
قد كان من قبلكم ليمشط بأمشاط الحديد ما دون عظامه من لحم أو عصب ما يصرفه ذلك عن دينه ,
إذا أراد أن ينام , وهو جنب توضأ وضوءه للصلاة قبل أن ينام
من رآني في المنام فسيراني في اليقظة.
من رآني فقد رآني الحق
ما من مولود إلا يولد على الفطرة.
يقول في العشاء بالتين والزيتون , فما سمعت أحسن قراءة ولا صوتا منه
عشاء الآخرة فقرأ فيها والتين والزيتون
حسن الظن من حسن العبادة
من حسن عبادة المرء حسن ظنه
منزلا نزله النبي صلى الله عليه وسلم , ليكون أسمح لخروجه تعني الأبطح
الله تبارك وتعالى , زوجك أم كلثوم على مثل صداق رقية , وعلى مثل صحبتها
أنأكل على آبائنا وأبنائنا وأزواجنا , فما الذي يحل لنا من أموالهم؟ قال: الرطب تأكليه
هل قرأ معي منكم أحد آنفا. قالوا: نعم يا رسول الله , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إني
فناء أمتي بالطعن والطاعون.
فمن كنت مولاه فإن عليا مولاه
إنك مني بمنزلة هارون من موسى , إلا أنه لا يوحى إليك
أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي
خير فرساننا أبو قتادة , وخير رجالتنا سلمة بن وهب بن الأكوع
بعدي من أمتي قوما يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم يخرجون من الدين , كما يخرج السهم من
لو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا
أبرأ إلى كل خل من خله , فلو كنت متخذا خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا إن صاحبكم خليل
ما من عبد يذنب ذنبا فيتوضأ فيحسن الوضوء , ويصلي ركعتين ويستغفر الله إلا غفر
عرضت علي أجور أمتي حتى القذاة يخرجها الرجل من المسجد , وعرضت علي ذنوب أمتي فلم أر ذنبا
ما من عبد أذنب ذنبا , فقام فتوضأ وأحسن الوضوء , وقام فصلى , ثم استغفر الله تبارك وتعالى
منكم قوما يتعبدون حتى يعجب الناس وتعجبهم أنفسهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من
شر البرية عند الله منزلة يوم القيامة , من أذهب آخرته بدنيا غيره
يسير الرياء شركا , وإن من عادى أولياء الله قد بارز الله بالمحاربة , إن الله يحب الأبرار
الله تبارك وتعالى طيب , ولا يقبل إلا طيبا , وإن الله عز وجل أمر المؤمنين بما أمر به
ما من مسلم يدخل على أخيه , فيلقي له وسادة إكراما له، إلا غفر الله له
من توضأ كما أمر , وصلى كما أمر غفر له ما تقدم من ذنبه
رضا الله في رضا الوالدين , وسخطه في سخطهما
عليكم بالسنا والسنوت فإن فيهما شفاء من كل داء إلا السام. قالوا: يا رسول الله , وما السام؟
من هجر أخاه سنة لقي الله بخطية قابيل بن آدم , لا يفكه شيء دون ولوج
سقط في حجرها أو حجرتها ثلاثة أقمار , فذكرت ذلك لأبي بكر , رضي الله عنه , فقال:
سيخرج أناس من النار أخبرنا أبو عبد الله شعيب بن عبد الله بن أحمد بن المنهال , قال: أخبرنا
{للذين أحسنوا الحسنى وزيادة} [يونس: 26] ، قال: هو النظر إلى وجه الله عز
ما خلق الله من يوم ولا ليلة إلا وللعبد فيه رزق معلوم، بينه وبينه ستر، فإن هو أجمل في
إنكم في ممر الليل والنهار في آجال منقوصة , وأعمال محفوظة , والموت يأتي بغتة , من زرع خيرا
قرأ القرآن ثلاثة , رجل اتخذه بضاعة ينقله من مصر إلى مصر , يطلب به ما عند الناس , وقوم