الرحمةِ غايتَها، وذلك لا يَصْدُق على غيرِه.

وابتدأ بها تأسِّياً بالكتابِ العزيزِ، وعملاً بحديثِ: «كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لَا يُبْدَأُ فِيهِ بِبِسْمِ اللهِ فَهُوَ أَبْتَرُ» (?)، أي: ناقصُ البركةِ، وفي روايةٍ: «بِالحَمْد لِله» (?)؛

فلذلك جَمَع بينَهما فقال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015