ولم ينفرد به، فقد تابعه أبوعاصم النبيل الضحاك بن مخلد عند أحمد (4/ 126)، والترمذي (5/ 45) والدارمي (1/ 44 - 45) والطحاوي في "المشكل" (2/ 69) والطبراني في الكبير (18/ 245 - رقم: 617) - ومن طريقه المزي في "التهذيب" (2/ 807) - والآجري (ص 47) والحاكم (1/ 95) واللالكائي في "أصول السنة" (80، 81) وأبو نُعيم في "الحلية" (5/ 220 - 221) والبيهقي في "مناقب الشافعي" (1/ 10 - 11) وابن عبد البر (1/ 181) والبغوي في "شرح السنة" (1/ 205).

وتابعه أيضًا: عبد الملك بن الصبّاح المِسْمَعِيُّ عند ابن ماجه (44) واللالكائي (81)، وعيسى بن يونس عند ابن أبي عاصم (31) وابن نصر (ص 21).

وتابع ثورًا: محمد بن إبراهيم عند الطحاوي (2/ 69) والطبراني (18/ 247 - 248 - رقم: 621) والحاكم (1/ 96)، وبحيرُ بن سعد عند الترمذي (2676) وابن أبي عاصم (27) وابن نصر (ص 22) والطبراني (18/ 246 - رقمِ: 618).

وتابع خالدًا: ضمرةُ بن حبيب عند أحمد (4/ 126) وابن ماجه (43) وابن أبي عاصم (33) والطبراني (18/ 247 - رقم: 619) والآجري (ص 47) والحاكم (1/ 96) واللالكائي (79) والخطيب في "الفقيه" (1/ 136) وابن عبد البر (2/ 181)، ويحيى بن جابر عند ابن أبي عاصم (30) والطبراني (18/ 247 - رقم: 620)، وعوف الأعرابي عند الطحاوي (2/ 69).

وعبد الرحمن بن عمرو لم يوثقه غير ابن حبان، وقال ابن القطان: مجهول الحال. وحُجْر وثّقه ابن حبان والحاكم، وقال ابن القطان: لا يُعرف. وقال الحافظ في كليهما: مقبول. ولم يرد ذكر حُجْر في شيءٍ من هذه الروايات إلا في رواية الوليد بن مسلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015