وقع الفراغ من نساخة هذا الكتاب بمدينة عدن لعشر ليالٍ مضين من شهر ذي القعدة من شهور سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة (592 هـ) .

غفر اللَّه لكاتبه، ونفع به صاحبه، وألهمه لما فيه، واستعمله بما يرضيه بمحمد وآله الطاهرين.

وصلى اللَّه على رسوله سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وسلم تسليمًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015