نشر دوزي هذا الفصل من الذخيرة الخاص ببني عباد، في المجموع الذي ضم ما جاء من هذه الأسرة في المصادر العربية، وذلك في الجزء الأول ص 201 - 223.

هو ذو الإصبع العدواني، انظر الأغاني 3: 85.

ط س: بكى.

ط س: الذي.

س: يسمع نفسي.

لا مجال لحصر المصادر المعتمدة في أخبار بني عباد، فقد جمع منها دوزي في كتابه:

Historia صلى الله عليه وسلمbbadidorum (Leiden، 1846) .

قسطاً وافراً، وإنما نذكر هنا بأهم المصادر مثل البيان المغرب والقلائد والصلة والمغرب والمعجب والمطرب والإحاطة والروض المعطار ونفح الطيب وبدائع البدائه وتاريخ ابن خلدون وتاريخ ابن الأثير والخريدة وابن خلكان والنويري، وتعد مقارنة هذا النص بما ورد في الحلة السيراء والبيان المغرب أمراً ضرورياً، لاعتماد المصدرين على كتاب ابن بسام.

هو ولد الحافظ الفقيه أبي محمد ابن حزم، روى عن أبيه وأبي عمر ابن عبد البر وغيرهما، وكتب بخطه علماً كثيراً، وكان عنده أدب ونباهة وذكاء، وتوفي بالزلاقة سنة 479 (الصلة: 440) .

انظر الحلة 2: 34 والبيان المغرب 3: 194.

بكسر العين وتخفيف الطاء (الحلة) .

ط د م س ودوزي: طاعة.

صوابه " الشام ".

طشانة (Tocina) تقع في كورة إشبيلية.

الحلة 2: 35.

ط د س: قديم.

المكور: المعمم.

واضح من هذا القول أنه لم يعد توليه القضاء من الخدم السلطانية.

د والحلة: والزكانة.

هذه هي قراءة م؛ والجرثومة: أصل الشجرة، وقد يفهم من ذلك أنه تجشم صعاب الأمور وفي ط د والحلة: الجرائم؛ س: الجراثيم.

ط د م س: بخون.

ط س: بريم؛ م: ابريم، د: ابرم، البيان: مريم.

ط م د: توطدت (وهي قراءة جيدة أيضاً) ؛ س: اتواطأت.

ط د م س: واجمع.

الحلة ودوزي: الذين بالأندلس.

هو يعيش بن محمد بن يعيش أحد رؤساء طليطلة عند نشوب الفتنة، وقد استطاع أول الأمر إبعاد منافسيه من رؤساء المدينة ولكن مدته في الحكم لم تطل، فأخرجه أهلها، وخاطبوا إسماعيل بن ذي النون لتسلم البلد، وقد ترجم له ابن بشكوال (الصلة: 650) وقال إنه بعد خروجه من بلده صار إلى قلعة أيوب وتوفي بها سنة 418 أو أوائل 419 (انظر الحلة 2: 37 - 38 التعليق رقم: 5) .

البيان المغرب 3: 197.

البيان: حزمة.

قد تقرأ في ط: وارتاح؛ البيان: وساح.

ط د س والبيان: وقصر.

ط: على يده.

ط: بطل؛ دوزي: تقليد؛ البيان: بتضليل؛ س: تغليل.

ط م: ابن عباد، وبياض في د.

ط س ودوزي: وثبتت.

س م: مما.

هو محمد بن أحمد بن عامر الحميري الملقب بحبيب والد إسماعيل مؤلف كتاب " البديع في وصف الربيع " (وسيترجم ابن بسام لابنه في ما يلي من هذا القسم) .

دوزي: وجبير؛ س: وجنبي.

زاد هنا في م: وكان القاضي ابن عباد زاخر العباب متألق الشهاب، وقد مرت آنفاً.

عمارتها: موضعها بياض في د س وعند دوزي، ويكثر البياض في هذه القطعة، إلا أنه في م ط محشى بخط مختلف عن خط الأصل.

تكتب أيضاً: البرزلي والبرزالي. وقد بويع البرزالي هذا بقرمونة سنة 404 فعمرت، وكان فارساً مهيباً ثم بايعته استجه والمدور وأشونة ولم يزل يتولى أمورها حتى سنة 434 (البيان 3: 211 - 312) .

ميرتلة: مدينة تقع إلى الشرق من باجة (الروض المعطار: 193) .

ورد النص على الأفراد في م س: فيعم ... كلما آب ... الخ.

س ودوزي: شذوذه.

المعان: المنزل؛ ط: مغانها؛ م س: مغانيها؛ د: مكانها.

ط: قدم.

من طمر بمعنى تحت الأرض؛ س: أظهروه.

تقاوم أصحابها: سقطت من ط.

انظر البيان المغرب 3: 203.

زيادة من البيان.

ط د م س: مصر.

ط د م س: تعده.

وردت هذه المقطعات في الحلة 2: 38 - 39، والأولى منه في النفح 4: 242.

الحلة ودوزي: يلمعن.

انظر الحلة 2: 39

ط د م ودوزي: وجبان.

البيان المغرب 3: 204 والحلة 2: 40.

الحلة: الأحد؛ والسبب في هذا الخلاف أنه توفي السبت ودفن يوم الأحد (كما سيبين في ما يلي) ولكن الخبر لم يطرق قرطبة إلا يوم الأربعاء.

ط د م س: وداحض.

الحلة: والجرائر.

س ط د والبيان: أجد، الحلة: أمد.

م: المتل (دون إعجام للتاء) ؛ س: الأمل.

ط د س ودوزي: مغيبها.

ط د م س: فلم يبرأ من شدة القسوة.

الحلة: جبلته.

دوزي والحلة: فيهن.

هو الملقب بالمعتضد (279 - 289) .

دوزي والحلة: خلائف.

ط د م س: الشظا.

دوزي: مرتين.

ط د: عريشته؛ س: عن بيته.

ط د م س: ةومبتدع، والتصويب عن البيان.

ط د س: وقعه.

البيان: الوقعة؛ وقد تقرأ في ط كذلك.

س: تطبيقها.

نقل لسان الدين بعض هذا النص في أعمال الأعلام: 155.

قد تقرأ في م: يعتن.

انظر البديع في وصف الربيع: 91 والحلة 2: 49 وأعمال الأعلام: 157.

البديع: ناله؛ الحلة: مسه.

نفح الطيب 4: 243.

نفح الطيب 4: 242.

النفح: ساكناً.

ط د م س: شوال.

الحلة 2: 49 والنفح 4: 242 وأعمال الأعلام: 157 والبيان 3: 208 وقد وردا في الذخيرة 1: 18 منسوبين لابن برد الأصغر.

ط: الصباح.

الحلة 2: 47 والبيان 3: 208.

دانية بمعنى قريبة كما إنها اسم البلد حيث مجاهد العامري أبوء الجيش.

الحلة 2: 46.

بيت مضمن وهو للمتنبي، انظر ديوانه: 482.

البيان 3: 208 والنفح 4: 243 والحلة 2: 49.

رندة: (Ronda) مدينة قديمة من مدن تاكرنا (الروض: 79) .

لعله يعني قصيدته التي يقول فيها:

لنا الجفنات الغر يلمعن بالضحى ... وأسيافنا يقطرن من نجدة دما البيان: وجرية.

البيان 3: 209.

ط: متوقعين؛ البيان: مترفعين؛ س: متوفقين.

ط: يحدو؛ د: يحذر؛ س: يجدوا.

ط د م س: الذنوب؛ وقرفت الندوب: قشرت الجروح.

عظيمة: سقطت من ط د والبيان.

زيادة من دوزي.

ط: فكشفه.

في النسخ: بغير.

ط م: عمرات؛ س: غمرات.

زيادة من البيان المغرب.

ويعجبون: من م وحدها.

البيان: قينة ابن الرميمي.

ط د م س: بينهم.

ابن يحيى صاحب ليلة، وقد مر من خبره ما يكفي، وابن هارون هو سعيد بن هارون صاحب اكشونبة، توفي سنة 434 وخلفه ابنه ومن يده أخذ المعتضد اكشونية سنة 449؛ وابن مزين هو عيسى بن محمد بن مزين صاحب شلب، حكم فيها سنة 440 ووالى عباد الحروب ضده وقتله سنة 445 وانتزع مدينة شلب منه، وأما البكري صاحب شلطيش وأونبة فسيورد ابن بسام خبره مع بني عباد في ما يلي.

سيأتي خبر سقوت في هذا القسم من الذخيرة.

البيان المغرب 3: 214.

س ودوزي: فضرب.

هو محمد بن نوح الدمري الملقب بعز الدولة ثار بمورور سنة 433 إلى أن أنهى المعتضد حكمه سنة 445، وسجنه وتوفي في سجنه 449.

مورور (Moron) : مدينة صغيرة إلى الجنوب الغربي من قرمونة، بولاية إشبيلية (الروض المعطار رقم: 181) .

م س والبيان ودوزي: الاستقامة.

في النسخ: يوماً.

هو أبو النور هلال ابن أبي قرة اليفرني.

س ط: فواطنهم (لعلها: فراطنهم؛ وهي قراءة توفق قوله " ورمز ") .

انظر الحلة 2: 50.

ط د س: المتلثمين.

ط م س: وجلوها (اقرأ: وحلوها) .

ويبري معطوقة على " يريش ".

يقرع (من الثلاثي) فيه معنى المشاورة، وإذا كان مضارعاً للرباعي (أقرع) : ففيه معنى الرجوع تقول: أقرع إلى الحق أي رجع؛ ولولا شخصية المعتضد وما تنطوي عليه من الاعتداد لصح أن تكون القراءة " ويفزع إليه ".

البيت لأبي سعد المخزومي واسمه عند المرزباني (معجم الشعراء: 98) عيسى بن خالد بن الوليد وقيل إنه دعي في مخزوم (طبقات ابن المعتز: 295 - 298) وكان يهاجي دعبل بن علي الخزاعي؛ وقد ورد بيته في معجم المرزباني وديوانه: 53.

ط: المقدم.

ط د م س: أبي سعيد.

ديوان بشار: 217 (جمع العلوي) .

دوزي: هدنة.

ديوان المتنبي: 390.

ديوان ابن هانئ: 189.

تتردد أشعار المعتمد في كثير من المصادر التي ترجمت له، وقد جمع ديوانه الأستاذان: أحمد أحمد بدوي وحامد عبد المجيد (القاهرة 1951) وأرى أن أكتفي بمراجعة ما جاء في الذخيرة على هذا الديوان، إلا استثناءات قليلة.

الديوان: 26.

ديوان المجنون: 79.

هذه العبارة والبيتان التاليان من هامش ط، وهما مكتوبان بخط الأصل، وأمام العبارة لفظة: " طرة "؛ وهما معهما بيت ثالث في المقتطف من أزاهر الطرف لابن سعيد الورقة: 44، ولم ترد هذه الأبيات في الديوان أو في النسخ الأخرى.

ديوان المعتمد: 13 ومختارات الصيرفي: 111.

ترجمته في القسم الأول من الذخيرة ص: 790.

ديوان المعتمد: 20 ومختارات الصيرفي: 111.

الديوان: جفوني (عن المطرب والخريدة) .

الديوان: 21 ومعاهد التنصيص 2: 114 والمعجب: 161 ومختارات الصيرفي: 111.

الديوان: 15 ورايات المبرزين: 37 (10 غرسيه غومس غ) والمعجب: 161.

الديوان: ضوء الشمس.

الديوان: 8.

عد هذا البيت في الديوان لاحقاً بالأبيات السابقة.

الديوان: 5.

الديوان: 17.

لم يردا في ديوانه المجموع.

انظر ترجمته في الذخيرة 3: 360.

الديوان: 60.

هذه هي قراءة م، وفي ط د: يتنحنح؛ الديوان: يتبحح؛ س: يتحتح.

الديوان: 64 وقد أثبت هنالك جواب ابن عمار أيضاً؛ ومختارات الصيرفي: 110.

كنيته في ط د: أبو عمر؛ وقد مر ذكره عند المقري (النفح 4: 77) في رسالة كتبها المعتمد نفسه إلى الأعلم الشنتمري يقول له فيها " سألك الوزير الكاتب أبو عمرو ابن غطمش سلمه الله عن المسهب وزعم أنك تقول بالفتح والكسر ... الخ ".

الديوان: 587 والمسالك: 397 وابن خلكان 5: 26.

الديوان: 36 وابن خلكان 5: 24 والحلة 2: 56 والقلائد: 19 ومنها بيت واحد في رايات المبرزين: 10 (غ) .

ط والديوان: أخلقتني.

الحلة: ولا تمرس بي (ولم تثبت هذه القراءة في الديوان) .

ط م س: الذي.

انظر البيان المغرب 3: 273.

ط د م س: فحاجوا الظمآن.

س ودوزي: الغائظ.

ط د: وجه.

دوزي: اتقان.

انظر ديوان ابن زيدون: 306 والقلائد: 14 والإعلام 2: 315.

زيادة من دوزي.

ديوان المتنبي: 218.

ديوان المعتمد: 67 والقلائد: 15 والإعلام 2: 316.

الديوان: النحور (عن القلائد) .

ط د م س: ورجعتم لمحالكم، وبهامش ط " وزحفتم ".

دوزي والقلائد: وظلم.

د والديوان ودوزي: تهدم (عن القلائد) .

ديوان ابن زيدون: 314 والقلائد: 16.

ط م: غوت.

ديوان المعتمد: 112.

ديوانه: 88 وبعضها في القلائد: 22 والمعجب: 202 والإعلام 2: 314 ومختارات الصيرفي: 120.

الديوان والقلائد: إن يسلب القوم العدا.

ديوان قيس بن الخطيم: 10.

ديوان قيس: باقدام.

انظر الشعر والشعرا: 661 والأغاني 10: 256 - 257.

ثار في زمن مروان اثنان كل منهما يعرف بشيبان وهما شيبان بن عبد العزيز اليشكري وشيبان بن سلمة (المعروف بشيبان الأصغر) ، وفي م س والأغاني: سنان؛ د: سنار؛ ط: سناس.

انظر شعر الخوارج: 221 (الطبعة الثانية) .

ط د م س: يهوى.

الأغاني 10: 280.

الأغاني: فررت.

الأغاني 10: 255.

الأغاني: واردات؛ ط م س: باردات.

ديوان المعتمد: 87.

ديوانه: 96 والمعجب: 222 والأعلام 2: 320 - 321.

ترجمته في القسم الثالث: 809.

أبياته في القلائد: 31 والنفح 4: 224، 259 والإعلام 2: 321.

قارن بقوله في القلائد: ".. وقال بعد أن طاف بقبره والتزمه، وخر على تربه ولثمه، فانحشر الناس إليه وانجلفوا، وبكوا لبكائه وأعولوا ".

الحلة: 2: 63.

الحلة 2: 64 والمعجب: 217.

المصدر نفسه.

ط م س: الذي.

ط م د س: علي.

عيون الأخبار 2: 182 وكتاب الصناعتين: 14 وزهر الآداب: 333.

زهر الآداب: 332.

ديوانه: 104 وزهر الآداب: 332.

زهر الآداب: 332 - 333.

ط م د س: فصاغها.

ط د س: تجول.

ديوان المتنبي: 239.

ديوان نصيب: 59.

ديوان أبي تمام 3: 186.

ترد ترجمته في ما يلي من هذا القسم وفيها البيتان.

في النسخ: هاديا، وصوبناه ما سيجيء ترجمة ابن عبدون.

ط د: نثراً ونظماً.

النصبة هي الحال الدالة التي تقوم مقام الدلالات الأخرى من لفظ وإشارة وعقد وخط (البيان 1: 76) ، وفي ط د س م: النسبة.

ديوان المعتمد: 102 والمعجب: 219 والإعلام 2: 322.

ط د م س: عض.

ط د م س: يداه.

دوزي: تزاحفت.

انظر ديوان المعتمد: 103 والمعجب: 220 والخريدة 2: 41 والنفح 4: 96 - 97 والإعلام 2: 322 ومختارات الصير في: 120 - 121.

يشير هنا إلى أن جرير مدح الأمويين بأنهم أعطوا " هنيدة " وهي مائة من الإبل.

هذه الأبيات زيادة من دوزي.

ديوان المعتمد: 104 والمعجب: 221.

م والديوان: عاف؛ س: خاف.

م ط د س: بت.

ديوانه: 328، وصدر البيت: " والهجر أقتل لي مما أراقبه ".

ديوان المعتمد: 104 والمعجب: 221 وبعضها في النفح 4: 97.

الديوان ودوزي: ناهضت همتي.

هامش ط: في أخرى: محيا لنور الهدي فيه قسام.

خ بهامش ط: من كفيك مجدا وسؤددا.

ديوان المعتمد: 113.

ط م: أن يحنى عليه.

ط: أعين.

ط م د س: وقول.

ديوان المعتمد: 91 والمعجب: 206 والإعلام 2: 315.

ديوان المعتمد: 91 والمعجب: 206 والحلة 2: 67 ومختارات الصيرفي: 119.

الديوان: لحكاهم.

ط د م س: الغنى.

من أبيات في ديوانه: 108.

الديوان: جبر.

ديوانه: 92.

ديوانه: 68 والقلائد: 21.

طبقات ابن المعتز: 187 وابن خلكان 3: 86.

ديوان المعتمد: 105 ومختارات الصيرفي: 120.

ط م د: صبر؛ س: صهر.

أبو عمرو ابنه الملقب سراج الدولة، وسيأتي الحديث عنه في ما يلي.

انظر السمط: 145.

ديوان المعتمد: 69 ومختارات الصيرفي: 120.

العين: مطر أيام لا يقلع.

ط م د س: يلقى.

الديوان: فإذ ما رمت.

ديوان المعتمد: 110 والقلائد: 28.

ط م د س: الأهل.

م س: الحبيب.

ديوان ابن شهيد: 100 - 101.

هو السمهري بن بشر بن أويس العكلي ويكنى أبا الديلم (الأغاني 21: 257) .

الأبيات في الأغاني 21: 264.

الأغاني: فشامت؛ وهو خطأ: والسامن: الذي يكتسب سمنة.

ط م د س: قسي أسلمتها؛ وقد غيرته اعتماداً على الأغاني.

ديوان المعتمد: 100 والقلائد: 25 ومختارات الصيرفي: 119.

ديوان المعتمد: 48.

ديوانه: 112 وانظر الإعلام 2: 324.

ترد ترجمتهما في ما يلي من هذا القسم، وكذلك البيتان وانظر الغيث 2: 19.

هذه القطع الثلاث المتوالية ترد في الديوان: 115، 94، 98 وانظر الإعلام 2: 324.

في هامش ط أبيات مطلعها:

تؤمن للنفس الشجية فرجة ... وتأبى الخطوب السود إلا تماديا وبعدها قطعة قافية، وهي بخط الناسخ نفسه، ولكنه كتب عليها: " من غير الأصل " فلذا لم أثبتها.

ديوان ابن حمديس: 268.

ديوان المعتمد: 100.

ديوان المعتمد: 111.

ط م س: وفود.

في هامش ط قطعتان بخط الناسخ ولكنهما من غير الأصل.

انظر نفح الطيب 4: 257 ومختارات الصيرفي: 121.

مضمن من قول حبيب أبي تمام (ديوانه 3: 232) :

عسى وطن يدنو بهم ولعلما ... وأن تعتب الأيام فيهم فربما ط س: الشاسي.

المعجب: 223 والنفح 4: 97 - 98 والإعلام 2: 322 ومنها أبيات في معاهد التنصيص 3: 20 ومختارات الصيرفي: 124.

في أصل ط: توقد، وخ بهامشها: تنفخ.

خ بهامش ط: شكت [من] .

زيادة من دوزي.

القلائد: 23 والنفح 4: 214 والمعجب: 209 ومختارات الصيرفي: 122.

القلائد والنفح: بمزن.

فوقها في ط: منهم.

القلائد والنفح: تخدمها.

انظر الذخيرة 3: 666 وما بعدها.

أبو حفص عمر بن الحسن الهوزني (392 - 460) طلب العلم على شيوخ الأندلس ثم ارتحل سنة 444 (وابن بسام يقول سنة 440) وأخذ عن علماء المشرق، وأصبح متفنناً في العلوم؛ ولما قتله عباد بيده أمر بدفنه بثيابه وقلنسوته وهيل عليه التراب داخل القصر من غير غسل ولا صلاة (انظر الصلة: 381 والنفح 2: 93 ومسالك الأبصار 11: 416 والمغرب 1: 234 وفيه نقل عن الذخيرة، وترتيب المدارك 4: 825) .

المغرب: وتناصر.

انظر التعليق رقم: 2 على الصفحة السابقة.

م: مدينة ابن بشتر، وانظر الكائنة على مدينة بربشتر في الذخيرة 3: 179.

في الصلة: لأربع عشرة ليلة بقيت من ربيع الآخر.

الأبيات في المغرب وترتيب المدارك وهي وبعض الرسالة في النفح 2: 93.

ترتيب المدارك: يتقنع.

المغرب: نجادة؛ النفح: شكاية.

د: والتليد ... الوالد والوليد.

دفعهم: سقطت من ط س.

م د س: الأمر.

الجأواء: الكتيبة التي يعلوها لون السواد لكثرة الدروع، ط س: شهواء.

م: مجدد.

ط: قول.

س م: يعترها.

بهامش ط بخط مغاير: مفاصلها، وكذلك هي في بعض أصول النفح.

م س: تخترم؛ أصل ط: تتخرم.

س م: ألبس.

م: بالروض.

د: من هوى؛ وسقط من م س، وموضعه في ط كلمة غير واضحة.

د: تصرفني.

جو: اليمامة، ووقيعة خالد فيهم في حروب الردة مشهورة.

بعد هذا البيت في م س: ومنها.

في النسخ: فغرهم.

ط م: لما تبين؛ س: لما يبين؛ وسقطت من د، وأثبتنا ما في هامش ط.

م س وهامش ط: المجتنى.

م ط س: وبمعاشر.

البيتان الأولان لزهير بن أبي سلمى، ديوانه: 115.

ط م د س: واستشار.

المثل في فصل المقال: 362 والميداني 1: 221 والعسكري 1: 415 (تحقيق أبو الفضل) والمستقصى: 226 واللسان (سرح) وجمهرة ابن دريد 2: 132.

من كلام أبي بكر الصديق، يقول: إن انتظرت حتى يضيء لك الفجر أبصرت قصدك وإن خبطت الظلماء وركبت العشواء هجما بك على المكروه، يضرب الفجر والبحر مثلاً لغمرات الدنيا (اللسان - فجر) وانظر الذخيرة 1: 394.

ط م: آل البلاد؛ س د: إلى البلاد.

النفح: رش: ط ك د س: نشو.

النفح: خفضوا فالداء رزء أجل.

م ط: بك.

في النسخ: استوى.

ط د: عجبوا.

مضمن من الحماسية رقم: 273 في شرح المرزوقي.

فثبوا: سقطت من م ط.

ط د: نشو؛ م: نشى.

صدره: إن يأبروا نخلا لغيرهم، الحماسية رقم: 54 للحارث بن وعلة الجرمي.

حماسة البحتري: 136 والمختار: 172.

مروج الذهب 6: 62 وفصل المقال: 69، 233.

المختار: 172 وزهر الآداب: 573.

صدره: وأزرق الفجر يبدو قبل أشهبه، ديوان البحتري: 171 والمختار: 172.

ديوان ابن الرومي: 146 وزهر الآداب: 573 وروايته: كم جر (كم قاد) .

شروح السقط: 1718.

ديوان أبي تمام 4: 115.

ديوان العباس: 116.

النفح 3: 231، وردا غير منسوبين، وهما في التمثيل والمحاضرة: 115 لابن نباتة السعدي وانظر نهاية الأرب 3: 104 واليتيمة 2: 396.

في الميداني (1: 214) رب صبابة غرست من لحظة، رب حرب شبت من لفظة.

في النسخ: شهود.

م: البيت.

في صحيح مسلم 2: 295 - 296 الأرواح جنود مجندة ما تعارف ... الخ الحديث.

ديوان أبي نواس: 428.

في النسخ: تختلف.

في النسخ: اعتقلت، وما أثبته من هامش ط.

يشير إلى المثل: " يضع الهناء مواضع النقب " والهناء: القطران، والنقب: الجرب، يضرب مثلاً للحاذق البصير في الأمور، هو من شعر دريد بن الصمة في الخنساء، وصدر البيت " متبذلاً تبدو محاسنه ".

في النسخ، لدى، وما أثبته من هامش ط.

ديوان عدي: 93.

أبو الوليد سليمان بن خلف بن سعد (أو سعدون) بن أيوب التجيبي، أحد أقطاب المذهب المالكي، وصاحب المؤلفات الفقهية القيمة، منها المنتقى وإحكام الفصول في أحكام الأصول وغيرهما، توفي بالمرية سنة 474 (انظر ترتيب المدارك 4: 802 والديباج المذهب: 120 والمرقبة العليا: 95 وبغية الملتمس رقم: 777 والصلة: 197 والقلائد: 188 والمغرب 1: 404 وتهذيب ابن عساكر 6: 248 ومعجم الأدباء 11: 246 والإكمال 1: 486 وتذكرة الحفاظ: 1178 وابن خلكان 2: 408 والشذرات 3: 334 ونفح الطيب 2: 67 ومرآة الجنان 3: 108 وفوات الوفيات 2: 64 وعبر الذهبي 3: 280 والروض المعطار: 75.

باجة الأندلس (رضي الله عنهeja) : تقع في البرتغال على بعد 140 كم إلى الجنوب الشرقي من لشبونة.

م ط س: ومال.

هو أبو محمد عبد الوهاب بن علي بن نصر القاضي (- 422) (انظر في ترجمته ترتيب المدارك 4: 691 وطبقات الشيرازي: 168 وتبيين كذب المفتري: 249 وتاريخ بغداد 11: 31 والديباج المذهب: 159 وابن خلكان 3: 219 والمرقبة العليا: 40 والفوات: 2 419 وستأتي ترجمته في القسم الرابع من الذخيرة؛ وانظر كذلك مصادر أخرى ذكرت في حاشيتي الوفيات والفوات) .

في النسخ: كشفت.

د: التظافر.

في النسخ: فإنك.... تنطوي ... وتأوي.

د: وغرس.

د: بحوزتنا.

بهامش ط: جملة من شعر أبي الوليد، وليس في النسخ شعر أو نثر له؛ وقد جاء في هامش ط المقطوعتان الأوليان الثابتتان هنا، وهنالك ما يفيد أنهما نقلتا من نسخة عتيقة؛ ثم كتب بهامش النسخة نفسها بخط مغاير كثيراً لخط الأصل: " بل بقي نحو الورقة ونصف " وكتب عند نهاية الترجمة، " بقيت خمسة أبيات "، وهذا الذي أثبته هنا إنما جاء في الطبعة المصرية (1975) اعتماداً على النسخة الكتانية؛ وقوله " ما أخرجه " - بضمير الغائب - دليل على أنه ملحق بجهد رجل آخر عدا ابن بسام، لعله وجده في مسودات ابن بسام نفسه، أو لعله أضافه مشاكهاً عمل ابن بسام في المقدمات المسجوعة، وما جاء به مسجوعاً هنا يقارب طريقة ابن بسام، ولكنه لا يطابقها تماماً. هذا وقد خالفت قراءة الطبعة المصرية في عدة مواضع، دون أن أشير إلى ذلك.

وردت القطعة في ابن عساكر والقلائد والمغرب والفوات وبغية الملتمس والصلة والمرقبة العليا وابن خلكان ومعجم الأدباء والنفح وترتيب المدارك والديباج المذهب والروض المعطار.

هو القاضي أبو جعفر بن أحمد بن محمد السنماني - سمنان العراق - كان فقيهاً متكلماً على مذهب الأشعري وقد أخذ عنه الباجي علم الكلام بالموصل لا ببغداد، وتوفي سنة 444 (اللباب والمنتظم 8: 156) .

منها بيتان في معجم الأدباء 11: 249 والنفح 2: 76.

في البيت إشارة إلى مطلع معلقة طرفة.

النفح ومعجم الأدباء: رق.

حجيت: لزمت وتمكست ب -.

هذا البيت قلق القراءة.

معجم الأدباء 11: 259 والنفح 2: 76.

النعائم: منزلة من منازل القمر.

معجم الأدباء والنفح: ضمن؛ والخيم: الخليفة والطبع.

المغرب 1: 405 والقلائد: 189 ومعجم الأدباء 11: 250 - 251 وترتيب المدارك 4: 807 ومنها بيتان في ابن خلكان 2: 408.

ترتيب المدارك: وأمطر.

القلائد: 189 والنفح 2: 75.

القلائد والنفح: لوعة ... وقفة وتلوم.

القلائد والنفح: والحزن.

منها أبيات في نفح الطيب 2: 84؛ وممدوح الباجي هذا هو ثمال بن صالح المرداسي صاحب حلب، فهذه القصيدة مما قاله بالمشرق.

النفح: بالخيف.

النفح: لتقبيل (وما هنا أصوب) .

النفح: أشارت (وما هنا أصوب) .

انظر النهي عن التصاوير في الستر في سنن النسائي 8: 212. والميثرة كهيئة المرفقة أو الثوب تجلل به الثياب؛ وهذه القراءة تقديرية.

الأبيات في ابن عساكر 6: 250 (ما عدا الثاني) .

انظر المثل في فصل المقال: 254، 334 والميداني 1: 303 والفاخر: 158 والعسكري (بهامش الميداني) 2: 64.

ترجمته في الجذوة: 61 (والبغية رقم: 107) والمطمح: 23 والمغرب 1: 96.

م س: على ما أخرجت.

أبو علي إدريس بن اليماني ترد ترجمته في الذخيرة 3: 336 وابن الأبار سترد ترجمته في هذا القسم: 135.

م ط س: بحقك.

سيأتي طرف من خبره في هذا القسم: 206.

م ط د س: الدهر.

كذا في م ط د س، وهو مختل، ولعل صوابه " باهري الأنوار ".

م ط س: فيها.

هو الحاجب جعفر بن عثمان المصحفي، منافس المنصور بن أبي عامر، وقد قضى عليه المنصور سنة 367 (وأخباره في المصادر التاريخية المتعلقة بتلك الحقبة، وانظر المطمح: 4 - 8) .

يسعى: سقطن من ط م س.

موضع هذا الشطر بياض في ط د س وقد جاء في م بخط مختلف عن خط الأصل.

س م: السرور.

منها ثلاثة أبيات في المغرب 1: 97.

المغرب: أزهاره.

الدرانيك: البسط.

ذكره صاحب الجذوة مرتين: 65، 283 (البغية رقم: 383، 1572) فقال في الموضع الأول إنه أديب شاعر يروي عنه ابنه عبد العزيز، وأن ابن حزم ذكره، وأورد له في الموضع الثاني أبياتا من قصيدة طويلة قالها في القاضي أبي الفرج ابن العطار.

م س: جنبي.

ط د: لنا.

البيت للمتنبي، ديوانه: 400.

ط د س: ببيضتك.

انظر المثل " ما كل بيضاء شحمة " و " ما كل سوداء تمرة " في العسكري 2: 287 (تحقيق أبو الفضل) والميداني 2: 169.

انظر فصل المقال: 362 والميداني 1: 223 والعسكري 1: (أبو الفضل) والفاخر: 206 وقد مر تخريجه ص: 83.

انظر العسكري 1: 61 والميداني 1: 36.

بيت شعر للنابغة الذبياني (انظر اللسان والأساس: أنى؛ وفصل المقال: 328) .

ديوان المتنبي: 454.

م ط س: ارتكبت.

ديوان أبي تمام 3: 106.

م ط س: ومعنى القول الثالث.

هذا من الحديث، والهاء في " تقله " هاء السكت: ولفظ الحديث لفظ الأمر، ومعناه الخبر، أي من خبرهم أبغضهم (التاج: قلى) .

جبلي نسبة إلى جبل وقاضيها يضرب به المثل في الجهل (ثمار القلوب: 236) .

وفي النسخ: حني.

البيت للقطامي، ديوانه: 76.

ط: فيها.

م ط: وأنشدوا.

البيت لعدي بن الرقاع العاملي، انظر الشعر والشعراء: 517 وتمام المتون: 339 - 340.

طولوق: انظر في شرح هذه اللفظة 1: 268، 3: 653 من الذخيرة، وهو هناك شرح استنتاجي، وقد جاء في شرح القصيدة الساسانية لصفي الدين الحلي أن الطولوق درج فيه تصاوير وتماثيل، انظر: C. صلى الله عليه وسلم. رضي الله عنهosworth: The Mediaeval Islamic Underworld part II p. 73 (صلى الله عليه وسلمrabic Part) ، p. 329 (صلى الله عليه وسلمng. Trans) .

ط: قدرا.

د: أطيب.

س ط د م: والرقيق.

م ط س: عندهم.

ديوان أبي تمام 2: 71.

م ط س: وخاف.

رويد الابلال: الإقلال: بياض في م د س: وثبت في ط بخط مغاير لخط الأصل.

في النسخ: وإحسانك، وأثبت ما في هامش ط.

ط د: وزمرت.

م ط د س: ويحرمون.

د: ويستحيون؛ م ط س: ويستحبون.

خ بهامش ط: مضافر.

د: بحر.

م: تمشي.

في النسخ: إجهاد؛ والاحفاد: الإسراع.

م: وجلح؛ س: وحلج.

هذا يعني أن الهوزني قد خلف له أقرباء في اشبيلية حين ارتحل عنها.

ط س: معطوف.

ديوان أبي تمام 2: 18.

ديوان المتنبي: 79.

وقع هنا خرم في م.

ديوان المتنبي: 440.

ديوان ابن هانئ: 199.

الديوان: مسود.

في المعتمد: لم ترد في ط س.

س ط: السحر.

س ط: وأحداق نشاق؛ وتتاق: مخففة من تتأق أي تملأ.

م: باللهو.

أبو الوليد إسماعيل بن محمد بن عامر بن حبيب، الملقب بحبيب، وقال ابن الأبار إن أباه كان يلقب بذلك، توفي في حدود 440 وهو ابن اثنتين وعشرين سنة (وقال ابن سعيد: ابن تسع وعشرين سنة) ؛ وذهب ابن سعيد إلى أن المعتضد هو الذي قتله، وكان له أخ اسمه محمد بن محمد بن عامر وهو شيخ أبي بكر ابن العربي؛ وكانت لأبيه قدم في الرياسة عند المعتضد كما أشار ابن بسام في هذا الجزء. (انظر الجذوة: 152 والبغية رقم: 534 والتكملة: 180 والمغرب 1: 245 والنفح: 3: 427 والمسالك 11: 215) ؛ وكتابه " البديع في فصل الربيع " نشر بتحقيق هنري بيريس، الرباط: 1940.

البديع: 1.

البديع: بتأليفه ... بتصنيفه.

البديع: 28 - 29 والنفح 3: 427 والعطاء الجزيل في كشف غطاء الترسيل ص: 4.

البديع والعطاء: لكل.

البديع: 29.

البديع: 30 والعطاء الجزيل: 4.

البديع: مكموم.

في النسخ: وأبلست.

ط م د س: الربيع.

هو أبو الوليد ابن جهور، وفي العطاء الجزيل: ابن جمهور.

البديع: 52 (وابن بسام يوجز في النقل) وانظر أيضاً العطاء الجزيل: 126 - 127 ونهاية الأرب 11: 196.

العطاء: إن اللطيف الخبير.

البديع والعطاء: فضل على بعض بعضا.

البديع والعطاء: منا.

البديع: نرتكض.

العطاء: عليها.

العطاء: وهو النمام.

د: رونقي.

للخنساء، ديوانها: 152.

العطاء: الخيري النمام.

ط م: زمنا في زمن.

العطاء: تلعة.

زيادة من البديع والعطاء الجزيل.

العطاء: بخالصه.

العطاء: بسوابقه.

ط م د س: نازعه المباهاة.

البديع: 58 والعطاء الجزيل: 127.

البديع: أكبرت.

العطاء: لا يجول ... ولا يحول.

البديع: منول؛ وفي النسخ: مثول عون، وآثرت قراءة العطاء الجزيل.

البيت لابن الرومي، انظر ديوانه 2: 644 وتشبيهات ابن أبي عون: 193 وديوان المعاني 2: 21 وحلبة الكميت: 202؛ وعند هذا البيت ينتهي ما جاء من هذه الرسالة في العطاء الجزيل.

يشير إلى قول ابن الرومي في هجاء الورد (حلبة الكميت: 211) :

وقائل لم هجوت الورد معتمدا ... فقلت من قبحه عندي ومن سخطه

كأنه سرم بغل حين يخرجه ... البراز وباقي الروث في وسطه البديع: 128 ونفح الطيب 3: 428.

البديع: 129.

البديع: 105 والمسالك 11: 215 والنفح 3: 428.

البديع: أرى.

البديع: برود.

البديع: 157 والمسالك نفسه.

منها بيتان في المسالك.

ديوان ذي الرمة: 478.

د: أردت؛ ط س: رأيت.

هذا البيت والذي يليه في المغرب 1: 245 ورايات المبرزين: 39 (11 غ) والنفح والمسالك.

ديوان المتنبي: 330.

الديوان: هذا المعد.

الديوان: أعد هذا.

هو أحمد بن محمد الخولاني الاشبيلي (- 433) ، كان كثير الشعر (انظر ترجمته في ابن خلكان 1: 141 والجذوة: 107 وبغية الملتمس رقم: 364 والمغرب 1: 243 والمسالك 11: 418 والوافي 8: 137 وله أشعار في النفح والبديع في فصل الربيع) .

انظر الوافي 8: 137 ومنها بيتان في المسالك.

الوافي: أفديه.

الوافي: الجيد.

الوافي: والبرد.

روى بن بسام منها بيتين لإدريس في الذخيرة 1: 87.

زهر الآداب: 272 وديوان صريع الغواني: 91.

انظر الزهرة: 66.

ط د: ديمة.

هما ليزيد الطثرية في ابن خلكان 6: 369 والأغاني 8: 164.

الأغاني 8: 337.

ط د م س: بذات.

زهر الآداب: 727 والزهرة: 67 وديوانه: 147.

زهر الآداب: 727 والروض المعطار (بيروت 1975) : 194.

زهر الآداب: 727.

متابع لزهر الآداب: 727.

متابع لزهر الآداب: 728 وانظر ابن خلكان 4: 260 والوافي 3: 58 ومصارع العشاق 2: 137.

ط: تفخر.

وبراته: مخفف من " وبراءته ".

ديوان الرضي 2: 274.

ديوان المتنبي: 335، 310.

أبيات الرمادي في المطرب: 3 - 4.

هو أبو أحمد بن فرج الجياني صاحب كتاب الحدائق، وأبياته في الجذوة: 97 والمطمح: 80 والشريشي 1: 211 والمغرب 2: 56 والنفح 3: 191، 437 واليتيمة 2: 17.

في أصل ط: غدوت.

في أصل ط: السقم؛ وفي الحاشية: السقب.

م ط: أمتي.

انظر هذه القطعة في المصادر المذكورة سابقا.

تسل: مخفف من " تسأل ".

انظر المسالك 11: 418 - 419.

المسالك: أيام.

د: قده.

المسالك: خده.

المسالك: حتى في الخنا (اقرأ: الجنى) .

هو ابن اللبانة، وترجمته في القسم الثالث: 666.

هو المعروف بعصا الأعمى لأنه كان يقود الأعمى التطيلي (انظر ترجمته في المطمح: 88 والمغرب 1: 289 والرايات: 23 غ) وأبياته قد وردت في المغرب 1: 290.

عند هذا الحد ينتهي الحرم في النسخة م.

المغرب: لفاء.

ديوان امرئ القيس: 22.

فقال: سقطت من م.

البيت من قصيدة لابن الطثرية في وفيات الأعيان 6: 368 والحماسية رقم: 541 وزهر الآداب: 854 وقيل لأبي كبير الهذلي، وأدرجت في ديوان ابن الدمينة: 186 وخرجها محقق الديوان ص: 256.

هو الحكم الحضرمي، انظر الأغاني 2: 250.

ديوان ابن أبي ربيعة: 252.

ديوان أبي تمام 3: 352.

ديوان الأخطل: 129.

الديوان: الحجل.

زهر الآداب: 393 ووفيات الأعيان 2: 224.

زهر الآداب: 393 وديوان النابغة: 184.

زهر الآداب: 393 وديوان أبي تمام 3: 115.

زهر الآداب: 393 والمختار: 98.

زهر الآداب: 394 وديوان المتنبي: 279.

زهر الآداب: 394.

أمالي القالي 1: 23.

هو النحلي، الذخيرة 1: 384.

ديوان المتنبي: 36.

انظر المغرب 1: 290.

المغرب: إذا انثنى.

المغرب: الهتك.

ديوان المجنون: 206.

هو صالح الشنتمري، كما سيجيء في ترجمته.

انظر المسالك: 419 والفوات 3: 406 والنفح 3: 47 ومعاهد التنصيص 1: 95 - 96.

الفوات: المكان.

النفح: من خمر.

المسالك: ثم لما نام الرقيب سريعاً، الفوات: نام من بعد نعس.

ط: وأحذر؛ م: وأخاف؛ س: وأخشى.

م: واستشر؛ ط د س: واشتهر، والتصويب عن المسالك.

المسالك 11: 420 وديوان أبي نواس 1: 84 (تحقيق فاجنر) .

الأبيات للمفجع البصري، انظر اليتيمة 2: 363 ومعجم الأدباء 17: 182 والمسالك 11: 420.

نقل العمري هذه الحكاية 11: 420.

م: من ذلك قوله؛ وانظر ديوانه: 354، وما هنا أتم.

الديوان: وتفتيت.

م ط س: ونهانا.

الديوان: عاطيته الكأس.

الديوان: فترت.

ديوان الفرزدق: 212.

ديوان جرير: 1001.

الديوان: تدليت تزني ... وقصرت.

ديوان امرئ القيس: 241 وقراضة الذهب: 42.

ديوان ابن أبي ربيعة: 113 وقراضة الذهب: 42.

انظر كتاب ثابت: 287 واللسان (عتر) .

عتر الذكر: إذا اشتد إنعاظه واهتز.

ثابت: فقرتها.

ديوانه: 273.

الديوان: فقمنا إليه واحداً بعد واحد.

ديوانه: 274.

انظر ترجمة والبة في الأغاني 18: 43 وتاريخ بغداد 13: 518 وطبقات ابن المعتز 87 والفوات 4: 247 وقد ورد بيتاه في معظم المصادر المذكورة.

ديوان سحيم: 19 - 20.

الديوان: وتحوي.

ديوان ابن المعتز 3: 50.

المختار: 41 وزهر الآداب: 9.

انظر الشريشي 2: 21 - 22.

م: فأوصى؛ الشريشي: قد أوحى لنوح.

المسالك: 419 وفي المغرب منها أبيات.

المسالك: تسهد ليله.

المغرب: جعل الحسام إلى الحمام.

المغرب: لم اتخف من بأسه.

م: سيوفهم.

انظر المغرب 2: 232 والنفح 4: 67.

له ترجمة في الجذوة: 296، 371 (البغية رقم: 1232، 1523) والمغرب 1: 245، وذكره في رايات المبرزين 11 (غ) ؛ ونقل ابن سعيد عن الحجاري قوله إن ابن حصن نشأ مع المعتضد فاستوزره إلا أنه كان فيه طيش أداه إلى حتفه؛ وانظر أيضاً النفح 3: 266، 429 وبدائع البدائه: 367 والمسلك 11: 217.

المسالك: أفتن.

المغرب: تنفض الماء، د: غراب، والبيت في المسالك.

انظر النفح 3: 429.

فيه إشارة إلى المثل: كل مجر في خلاء يسر.

عجز بيت من الشعر، وصدره " إلى ديان يوم الذين نمضي " والبيت لأبي العتاهية في ديوانه: 353 والأغاني 4: 53 وهو دون نسبة في ابن خلكان 6: 229.

س م: نوال.

المسالك 11: 217.

ط: أليس ذا عجبا أن.

وردت في المغرب 1: 246 والمسالك، والأخير منها في رايات المبرزين: 40 (11 غ) .

ط: تحوي.

سقط هذا البيت من م.

وردت أبيات منها في المغرب 1: 246 وتحفة العروس: 168.

كذا في النسخ، على التأنيث، ولعله " حاذي ".

ط م د س: تنأ.

ط: مالك.

المغرب: بتهاد.

م: ضجعتني.

المغرب: لظهر.

أصبح هذا مثلاً عند الأندلسيين، انظر المثل رقم: 836 من أمثال الزجالي (2: 190) .

م س: ظن.

أود البيت كاملاً في النسخ، وذلك لا يلتئم مع إثباته لفظة: " البيت " التي تشير إلى حذف.

ديوان عمر: 439.

الديوان: احتضنتني.

ط د: النوم.

منها بيتان في المسالك ومعاهد التنصيص 3: 82.

ديوانه: 169 ووفيات الأعيان 2: 366 - 367.

الوفيات: وهل ترى ... حمائلا.

الشقر: شقائق النعمان.

وردت في المسالك 11: 218.

وردا في المسالك.

ط م د س: يحجب؛ المسالك، حجب؛ ويجحف: يقشر.

المغرب: من صبها؛ المسالك: منصبة (وهي قراءة جيدة) .

وقد جرى: سقطت من م س ط.

عنه لأني: موضعها بياض في م ط س.

البيتان في المغرب 1: 246 والمسالك.

انظر المغرب 1: 247 والمسالك 11: 219 وسرور النفس: 102 وعنوان المرقصات: 26 ونهاية الأرب 10: 267 وحلبة الكميت: 286 ورايات المبرزين: 39 (11 غ) .

خ بهامش ط: هاجني، وكذلك هو في سرور النفس.

ط: التبر.

خ بهامش ط: فرع، وكذلك هو في سرور النفس.

سرور النفس: تؤاما.

ديوان المتنبي: 465.

م ط س: واعتزم.

ط د: ويدنو.

يريد قبيلة عك.

ديوان ابن الرومي 1: 63 والتشبيهات لابن أبي عون: 21 والشريشي 2: 180.

اليتيمة 3: 379.

اليتيمة: ذو غرة ... لو برقت ... في صفحة.

م: أطل.

شروح السقط: 1133.

شروح السقط: 1351.

ط م د س: وساجرة.

ديوان ذي الرمة 2: 633.

الديوان: أخضر.

منها أربعة أبيات في المسالك.

ديوان أبي تمام 3: 24.

الديوان: يعنفني.

الخنج: الضخم؛ وفي ط: خنج.

ديوان أبي تمام: 326.

ورد في طبقات ابن سعد 3: 29 منسوبا للشفاء ابنه عبد الله.

انظر مسند أحمد 1: 89، 96، 101؛ 3: 228، 270.

منها خمسة أبيات في المسالك.

المسالك: أزوره.

د: الغزال المخصر، م: المحصر.

د ط س: جريان؛ وجربان السبف: غمده أو هو قراب ضخم يضع المرء فيه السيف وأدوات أخرى، والمفقر: السيف الذي فيه حزوز مطمئنة عن متنه.

د: بالصرائم.

المسالك: تختار.

م ط س: تركوها؛ الترهوك: مشي الذي كأنه يموج في مشيته.

هو مؤدم مبشر: وصف للرجل الكامل أي جمع لين الأدمة ونعومتها وهي باطن الجلد وشدة البشرة وخشونتها وهي ظاهر الجلد؛ ويقولون امرأة مؤدمة مبشرة إذا حسن منظرها وصح مخبرها.

ط: وإنما؛ س د: وأنا.

ومنها ... قصيدته: وقع في د قبل قوله " أأرقى إلى السبع ... ".

د: خودا للمعاني.

المهو من السيوف: الرقيق، وقيل هو الكثير الفرند.

لصف: برق وتلألأ.

الغاضف: الناعم البال.

د: صفاصف؛ وأرجح أن تكون القراءة " فصافص ".

ط م س: عوالفا.

د: وبالأمن.

تنبي: تسبب فيه نبوة.

الحرجف: الريح الباردة.

ط د س: قرانا.

م: حصافاً؛ م ط: حضائفاً.

جلائف: مقطوعة مستأصلة.

س ط: سراد.

فيه إشارة إلى المثل: " ماء ولا كصداء ومرعى ولا كالسعدان ".

ط: أبرضت؛ وأرضت: جعلتها أريضة ممرعة، والخشاشي: الأرض الصلبة ذات الحصى، والخشائف: اليابسة.

من المثل: " أعن صبوح ترقق " يضرب لمن يعرض بشيء وهو يريد غيره. انظر فصل المقال: 75 والضبي: 53.

في النسخ، جرشى، ولا وجه لإسقاط " ال " التعريف فيه.

م ط د: ترقرق ... ونعبق، والبيت متصل بما بعده.

ط د م س: الحيا.

ط م: اطفقت.

بنور يفرن من زناتة، استولوا بعد الفتنة على تاكرنا وكانت قلعتهم رندة، وكان زعيمهم أبو نور بن أبي قرة حليفا لعباد، ثم غدر بهم عباد في حديث طويل، (انظر البيان المغرب 3: 270 وما بعدها) وقوله: " دمر " هي أحد فروع اليفرنيين، وفي النسخ: تدمر.

وردت في النسخ: يرقيان، وعند ابن عذارى (3: 271) يرنيان، وكان أميرهم عبدون بن خزرون صاحب أركش وشذونة، وقد قام عباد بالقضاء عليهم أيضاً وأباد أكثرهم سنة 458.

الجدالة: الأرض.

موضع هذه العبارة بياض في م ط س.

في د ط: جدوا؛ ويحمج: يحدق النظر، (وفي النسخ: يجمح) والشري: الحنظل، والجرو: الحنظل حين يكون صغيرا، والمخطب: الحنظل حين يصفر.

في النسخ: ألمح؛ وألمج: أرضع؛ الجداء: القليلة اللبن، والحافل: الضرع الممتلئ باللبن.

في النسخ: تزدري؛ ولا معنى له.

نكل حرب: قوي عليها، وفي النسخ: حزب.

م ط: ابتهاله؛ س: اهتبالها.

أبان: اسم جبل.

س م: أفة.

المأقط: المعترك.

م: أحمل.

ساقط في ط م س؛ وفي د: بكل فؤاد من فؤادي؛ ولا أراه دقيقا، ولعل الصواب " بكل قسيم من فؤادي " أو " بكل فؤادي علقة وتمكن " أو ما أشبه من قراءة.

لعل الصواب: " ذكاء ".

س ط: حدا بهم.

العجمة: الثقطة؛ السبج: الخرز الأسود.

س م ط: أفة أن.

بياض في م د س؛ وفي ط كلمة لعلها مزيدة بخط غير خط الأصل.

ط م س: يضني؛ د: يقي.

مرثوم: مخلق ملطخ بالطيب.

التعليم: جعله معلما أي مخططا.

ط د م: وما.

ذكر ابن سعيد (المغرب 1: 405) أن يوسف بن جعفر الباجي كان فقيها جليل القدر رحل إلى المشرق وحج وولي قضاء حلب، وعاد إلى الأندلس فجل قدره عند المقتدر بن هود ملك سرقسطة، وقد ذكره ابن بشرون الصقلي وعنه ينقل العماد (الخريدة 2: 313) وذكر أن له مؤلفات وتصانيف شرعية؛ وعاد العماد فذكره (2: 380) نقلا عن القلائد: 102 وفيها أن كنيته " أبو عمرو "، وانظر المسالك 11: 420.

هكذا يقول ابن بسام، ولكن هذا من التجوز الذي يلحق ضررا بالدراسة الدقيقة، والمؤلف إنما ينتحل لنفسه عذرا، وقد علق العمري على هذا بقوله: " وهبهم أهل بيت واحد، أليس يفرق بينهم التفاوت -! ".

كذا في النسخ.

يد: سقطت من ط.

وردت هذه الرسالة في العطاء الجزيل: 62.

العطاء الجزيل: بطول الأسى.

في النسخ: وكثيرة.

في النسخ: منحك، والتصويب عن العطاء الجزيل، وزاد فيه بعد اللفظة " الله ".

وردت في العطاء الجزيل: 63.

العطاء الجزيل: في توفية.

ط م س: فشد.

في النسخ: الحبر.

ط م د س: لرزء يسهل فيها، وأثبت ما في العطاء الجزيل.

ط م د س: للبث.

ط م د س: في الاحتساب.

م س: باستدانها، ط: باستمدانها.

في النسخ: هاد للعاقلين، والتصويب عن العطاء الجزيل.

م ط: أفحمتني، س: أفجعتني.

م ط س: وفضضته.

ط: الكتاب.

كان المأمون بن ذي النون قد سجن أبا مروان ابن غصن الحجاري، انظر أخباره فقي القسم الثالث: 331 وما بعدها.

ط د: صبيح.

تقع هذه الرسالة في سلسلة الرسائل " الزهرية " التي مرت منها نماذج في ترجمة أبي الوليد إسماعيل الملقب بحبيب: 127.

هو محمد بن سليمان الرعيني أبو عبد الله، راجع ترجمته في القسم الأول: 437.

ط د م س: فاعتزله.

قارن بالقلائد: 103 والخريدة 2: 382، ووردت أيضاً في العطاء الجزيل: 129.

القلائد والخريدة: ترفيهاً وإنعاماً ... تنبيهاً وإلهاماً.

القلائد والخريدة: وعلى آخرين.

العطاء الجزيل: له.

م: أنعم.

م د س ط: فقنع.

العطاء الجزيل: إثر.

القلائد والخريدة: الحمد.

غافق: حصن حصين كان بقرب حصن بطروش (الروض: 139) والمدور حصن آخر (صلى الله عليه وسلمlmodovar del Ria) قريب من قرطبة، وانظر الحديث عن المدور في المغرب 1: 222.

صنبر: اسم جبل، ذكره البحتري " أعلام رضوى أو شواهق صنبر "، وفي المسالك: وألقت عنان الطوع وهي تحسر.

المسالك: تطوى.

المسالك: الأمير.

منها أربعة أبيات في المسالك.

شروح السقط: 284.

م د ط س: صوب.

منها أربعة أبيات في المسالك.

ط م د س: حام.

هو علي بن عبد الله بن علي المعروف بابن الاستجي؛ ذكره الحميدي مرتين (الجذوة: 295، 370) وتصحف اسمه في الموضع الثاني إلى " الاشجعي " وكان فقيهاً نحوياً من أهل قرطبة، سكن إشبيلية (انظر البغية رقم: 1221، 1522 والمسالك 11: 42) .

انظر البديع: 18 والجذوة: 371 والمسالك والبغية.

البديع: 151.

م: الشعر.

البديع: أبنية ... اصطلمت.

س د م ط: جرد، والتصويب عن البديع.

يعني أبا حنيفة الدينوري صاحب كتاب النبات.

البديع: 40 - 41.

البديع: الروض.

البديع: محضه.

البديع: مرفضه.

سقط البيت من م.

م ط د: يأمل؛ ط د: فرضه.

البديع: 41 - 42.

ط د م س: عضه؛ خ بهامش ط: مخضه؛ البديع: من الأزاهر مخضه.

البديع: 43.

م ط س: كما (كمى) .

البديع: بيضاء غراء.

البديع: الهشم.

بعد هذا حدث سقط في م.

البديع: 43.

البديع: واقتضه.

ط د س: الحسن.

في النسخ: يشمه.

هنا ينتهي السقط في م.

البديع: 46.

ط د م س: سلا.

س ط: بعض.

البديع: 47.

ورد البيت في م:

بأن وصف الأقاحي ... بأكؤس من فضه البديع: 48.

هذا البيت والذي يليه سقطا من م.

س ط م د: نقد.

ذكره الحميدي (الجذوة: 367 والبغية رقم: 1513) في من ذكروا بالكنية ولم يتحقق من أسمائهم، والحميدي يعتمد أيضاً كتاب الحديقة لأبي عامر ابن مسلمة.

د: فريضة.

ط: سأبعد.

انظر الجذوة: 367 (البغية رقم: 1512) ووصفه بأنه رئيس أديب شاعر؛ وانظر النفح 3: 485؛ وذكر الحميدي: 164 الأصبغ بن سيد وكناه أبا الحسن، وقال إنه، شاعر إشبيلي رآه قبل 450، ولعل الشخصين شخص واحد، وإنما الخطأ واقع بين الاسم والكنية.

م ط س: ريقها.

هو إبراهيم بن خيرة أبو إسحاق يعرف بابن الصباغ، من شعراء إشبيلية (الجذوة: 145 والبغية رقم: 501 والغرب 1: 260 والنفح 3: 485) وفي المصادر بعض أبياته التائية؛ وقد نسبت الأبيات في المطمح: 23 لأبي عامر ابن مسلمة نفسه.

س والجذوة: بمثال.

س: طال.

أبو بكر ابن نصر الإشبيلي، ذكره الحميدي في الكنى اعتماداً على ابن مسلمة (الجذوة: 369 والبغية رقم: 1519) .

ذكره ابن سعيد نقلاً عن الحجاري وإنه من شعراء الدولة المعتضدية، معتمداً على أبي عامر ابن مسلمة (المغرب 1: 259) .

وردا في المغرب 1: 259.

م ط د س: ولم.

انظر ترجمته في المغرب 1: 259 والنفح 3: 484.

البديع: 29.

م ط س: يقضي العبور.

هما في المغرب والنفح؛ وقال ابن سعيد أن صاحب البديع انشدهما له، ولكنهما لم يردا في المصدر المذكور.

البديع: 146 والمغرب والنفح.

البديع: الأحبوش.

المشهور بهذا الاسم أبو بكر محمد بن عمر بن عبد العزيز المعروف بابن القوطية صاحب كتاب الأفعال وكتاب افتتاح الأندلس، أصله من إشبيلية وسكن قرطبة، وكان عالماً بالنحو حافظاً للغة وأخبار الأندلس وأحوال فقائها وشعرائها، وطال عمره، وكانت وفاته سنة 367، ولا يمكن أن يكون هو المذكور هنا، فلعل هذا حفيد له، ولهذا وضعه الحميدي في باب الكنى (الجذوة: 369 والبغية رقم: 1518) ، وقد كان أبو بكر هذا هو صاحب الشرطة وذكر أنه شاعر متأخر (بالنسبة لزمان الحميدي) ، وقد أكثر له صاحب البديع من المختاات الشعرية.

يسمى أيضاً المرزنجوش والمرزجوش، وهو بنات كثير الأغصان ينبسط على الأرض، وله ورق مستدير عليه زغب، وهو طيب الرائحة جداً.

البيت في الذخيرة 4، الورقة: 34.

في النسخ: مدرسا.

توفي الفقيه محمد بن مروان بن زهر سنة 422 (انظر المطرب: 293 والصلة: 487 والبغية ص: 120 والوافي 5: 16 وعبر الذهبي 3: 150) .

راجع ترجمة أبي مروان عبد الملك في الذيل والتكملة 5: 37 والتكملة رقم: 1691 وطبقات صاعد: 84 وابن أبي أصيبعة: 64 والمغرب 1: 265.

انظر في أخبار زهر بن عبد الملك كتاب التكملة: 334 والمطرب: 203 والنفح 3: 246، 432 (نقلاً عن الذخيرة) . وبدائع البدائه: 310 وابن أبي أصيبعة 2: 64 - 66. وكانت وفاته 525 ودفن بإشبيلية باب الفتح.

انظر النفح 3: 432 - 433.

النفح: حسن.

ديوان ابن الرومي 2: 591 ورسالة الصاحب: 242.

ديوان البحتري: 2405.

ستجيء ترجمته في هذا القسم: 799.

ستجيء ترجمته في هذا القسم: 811.

رسالة الصاحب: 242.

ديوان المتنبي: 101.

ترجمته في ما يلي من هذا القسم.

ديوان كثير: 507 ومعه مصادر تخريجه، ويضاف إليها: بديع أسامة: 130 وبديع ابن المعتز: 60 وإعجاز الباقلاني: 150 ومعاهد التنصيص 1: 125 وشرح النهج 2: 407.

بديع ابن المعتز: 59.

يريد ابن رشيق في العمدة 2: 54، وهو يتابعه في أمثلته.

لم يرد في ديوان النابغة الذبياني وقال صاحب العمدة: ورواه آخرون للجعدي، وهو في ديوانه: 162 وروايته، ألا زعمت بنو كعب.

العمدة 2: 45، وكذلك سائر هذا الفصل عن الالتفات.

س م ط د: يوفي.

طبقات أبن المعتز: 188.

ديوان جرير: 279، 278.

بديع ابن المعتز: 59.

هذا كلام ابن رشيق، وانظر ابن المعتز: 58.

ديوان بشار: 111 (جمع العلوي) .

ديوان نصيب: 91.

انظر الأغاني 1: 213.

ديوان العباس: 33.

م د: السحر.

لم يرد في ديوانه.

هنا آخر النقل عن العمدة لابن رشيق.

انظر في هذه الأبيات ديوان المتنبي: 297، 413، 355، 401، 249، 278، 344 على التوالي.

م ط س: شرطه.

ديوان المعتمد: 90 والمعجب: 218.

زيادة من الديوان لاستيفاء المعنى.

في المعجب:

وركض عن يمين أو شمال ... لنظم الجيش أن رفع اللواء

يعنيه أمام أو وراء ... إذا اختل الإمام أو الوراء م ط د: سيبلي؛ س: سنبلي؛ المعجب: سيبلي النفس.

د: أعقبني.

بدائع البدائه: 310 - 311.

م ط د س: يغشى.

ط م د س: يستبق، والتصويب عن بدائع البدائه.

بدائع البدائه: لما استدار به عذار مونق.

بدائع البدائه: استنار.

أورد ابن بسام هذين البيتين في القسم الأول: 506 وهما هنالك منسوبان لابن الرومي، وانظر ديوانه: 137.

م: الأزرق.

الفقيه: زيادة من ط.

أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز البكري (- 487) صاحب المؤلفات اللغوية البارعة مثل شرح الأمالي وفصل المقال، والكتب الجغرافية مثل: المسالك والممالك ومعجم ما استعجم؛ انظر مقدمة السمط التي جميع فيها الأستاذ الميمني ما ورد عنه في الصلة والقلائد وبغية والحلة والوافي وعد مؤلفاته، وانظر دراسة عنه في الجغرافيين في الأندلس: 107 - 148؛ وقد نقل الأستاذ الميمني نص الذخيرة هذا أيضاً في مقدمة السمط.

بأفقنا: سقطت من م ط س.

ط م س: وأبدعهم؛ الميمني: وأبرعهم.

يعني أبا عبيد القاسم بن سلام.

ونثره: سقطت من م س.

م ط: أميرة.

نقل دوزي هذا الفصل عن الذخيرة في مجموعه عن بني عباد 1: 252 وانظر البيان المغرب 3: 240 والحلة السيراء 2: 180 - 182.

أونبة اسم آخر لمدينة ولبة (Huelva) وهي وشلطيش (Saltes) في كورة اكشونبة في الركن الجنوبي الغربي من شبه جزيرة ايبرية، وتسمى المديرية اليوم مديرية ولبة. وفي ساحلهما جزر صغيرة أكبرها جزيرة شلطيش (انظر الروض المعطار، الترجمة الفرنسية: 44، 135.

لبلة (Niebla) تقع شمال اقليم اكشونبة وتبعد عن اشبيلية إلى الغرب مسافة خمسين كيلومتراً (الروض: 203) .

م س: وردها.

دوزي: جلالا وخلالا.

بهامش ط الأيسر بخط غير خط الأصل: " بقي منها نحو نصف ورقة " وعلى الهامش الأيمن " هنا ترجمة للوزير الفقيه أبي عمر أحمد بن محمد بن حجاج ". ولكن مما يلفت النظر أن النسخ المعتمدة لم تورد ترجمة ابن حجاج كما أنها لم تورد للبكري شعراً أو نثراً، وهي في الأرجح ناقصة عما رسمه ابن بسام نفسه، لهذا أثبت هنا بعض نثر البكري وشعره ليكون ذلك في نسق مع طبيعة كتاب الذخيرة.

نهاية الأرب 5: 145 ونقله الميمني في مقدمة السمط.

للأعشى: ديوانه: 149 والذخيرة 1: 835.

ديوان أبي تمام 1: 78.

انظر الحلة السيراء 2: 186 وما بعدها، ومقدمة السمط.

هنا تقع ترجمة أبي عمر أحمد بن محمد بن حجاج، وقد نقل ابن سعيد شيئاً منها عن الذخيرة (المغرب 1: 251) وفيها يقول: " كان بحر علوم، وسابق ميدان منثور ومنظوم " وأورد له ابن سعيد رسالة أو قطعة من رسالة، أثبتها البلوي أيضاً على نحو أتم في العطاء الجزيل (ص: 5؛ وأرجو أن أوفق إلى العثور على الترجمة كاملة وإلحاقها بها القسم من الذخيرة) .

أبو بكر محمد بن سليمان الكلاعي الاشبيلي (- 508) كان من أهل التفنن في العلوم كاتباً بارع الخط، وسافر رسولاً عن المعتمد بن عباد إلى الملوك غير مرة، وقبيل وفاته أدركه الخرف؛ انظر ترجمته في الصلة: 104 والمغرب 1: 350 والمطرب: 81 واعتاب الكتاب: 222 والمعجب: 227 والوافي 3: 128 والمحمدون من الشعراء: 358 والخريدة 3: 383 والذيل والتكملة 6: 227 والنفح 4: 361، 365، 366 والإحاطة 2: 516.

من هنا نقل ابن الأبار نص ابن بسام في ترجمة ابن القصيرة (أعتاب الكتاب: 222) حتى قوله: تقعده؛ ثم لخص بعد ذلك حتى آخر الترجمة.

الأعتاب: فعلمه.

ذكر مؤلف المعجب: 228 أن ابن القصيرة كان على طريقة قدماء الكتاب من إيثار جزل الألفاظ وصحيح المعاني من غير التفات إلى الأسجاع التي أحدثها متأخرو الكتاب، اللهم إلا ما جاء في رسائله من ذلك عفواً من غير استدعاء.

فيه مشابه مما أورده صاحب الروض المعطار (مادة: الزلاقة) ونقله المقري في النفح 4: 369، وانظر أيضاً القسم الثالث من كتاب أعمال الإعلام: 245.

م: وقدره ممتناً وقضاه، س: وسناه ممتناً وقضاه.

أعلام: إن كان قد أمهله.

أشوى: أصاب الشوى أي الأطراف، ولم يكن قاتلاً.

هذه العبارة قلقة هنا، وكذلك هي في الروض والنفح وأعمال الإعلام.

ط د م: القيمة (ولعل الصواب: العصية) .

م س: الخلفاء.

قورية (Coria) قريبة من ماردة (الروض المعطار رقم: 153) وفي س م: مورية.

م ط: تعاطيه.

م د: أخطرناها.

م: برايتنا.

الكالئ: النسيئة والسلفة، والنقد: الدفع المعجل.

م: أعاليهم.

يعني أبا عبد الله محمد بن عبادة المعروف بابن القزاز.

انظر أبياتاً منها في القسم الثالث من أعمال الإعلام: 249 وفي القلائد: 13 والمغرب والخريدة وهي من قصيدة وردت في ترجمة ابن عبادة القزاز في القسم الأول من الذخيرة: 308.

م س: تواقعه.

منها أبيات في المسالك 11: 221 والخريدة 2: الورقة: 99 (في ترجمة عبد الجليل ابن وهبون) والمطرب: 120 - 121 والقسم الثالث من أعمال الإعلام: 247 - 248 والقلائد: 13.

كيامن: مثل يامن (يعني بنيامين أخا يوسف الصديق) وفي أعمال الإعلام: كبا بزلا وما لكما نظام (وهو غريب) .

ط: رفيقة؛ م: رقيقة؛ والرفيغة: التراب اللين.

فيه إشارة إلى قول حسان بن ثابت يعير الحارث بن هشام بالفرار:

إن كنت كاذبة الذي حدثتني ... ننجوت منجى الحارث بن هشام

ترك الأحبة أن يقاتل دونهم ... ونجا برأسي طمرة ولجام هو مثلن انظر جمهرة العسكري 2: 255 (تحقيق أبو الفضل) والميداني 2: 143 واللسان (عصم) .

ديوان أبي فراس: 306.

الديوان: إماء من قريظ.

م س: لليل.

ديوان المتنبي: 464 والخريدة 2: 100.

ديوان أبي تمام 1: 199.

تمامه: وزيد فيه سواد القلب والبصر (شروح السقط: 119) .

ديوان التهامي: 55.

م: التصليط.

ستأتي ترجمته في هذا القسم: 433.

ط م س: تسام.

ط د: المتن.

وضعنا هذا النص بين أقواس، لأنه سيرد من بعد في رسالة لمحمد بن أيمن، فهو ليس من كلام ابن بسام، وإنما أورده مقتبساً.

هو ابن العسال الزاهد عبد الله بن فرج اليحصبي، انظر النفح 4: 352.

في النسخ: لقد.

م: عار.

ديوان امرئ القيس: 70.

قيل إن بربعيص بنواحي حلب؛ وفيها وفي ميسر كانت وقعة فيما يبدو.

ديوان حسان 1: 17.

المغث: القتال؛ اللحاء: السباب؛ ألمنا: فعلنا ما نلام عليه.

م: أبهر.

انظر زهر الآداب: 230 وتشبيهات ابن أبي عون: 236 والقسم الأول من الذخيرة: 150 والغيث 2: 160.

ط م د: تكن.

م: وأجدى.

ط: الموهوب.

ط: متداماً؛ م س: قنداماً؛ وبياض في د؛ والقنداق لفظة يونانية تعني " بيان " أو " براءة " مدرجة ضمن رسالة أو رقعة، كما يفهم من النص أعلاه.

قال: سقطت من م د س.

في النسخ: كمل.

ط: ومجرماً.

كذا ولعلها " الديار "، وهي غير واضحة في م.

قرع للأمر ظنبوبه (وهو عظم الساق) : استعد له وتهيأ.

ديوان أبي تمام 3: 320.

الديوان: المخفى.

ط: نافق؛ س م: راهق.

م د: سيل.

د: تعرض.

ديوان المتنبي: 259.

م ط: غير أسر، وهي رواية أخرى.

في النسخ ابن جهور، والتصويب عن الحلة 2: 101 حيث ذكر أنه أحد أدباء إشبيلية. وابن جهور ليس من إشبيلية، وقد عرف محقق الحلة بمن اسمه عبد الله بن أحمد بن جمهور ومن المستعبد أن يكون هو الشاعر المقصود هنا، لأن عبد الله ولد سنة 516 أي بعد الزلاقة بثماني وثلاثين سنة.

ديوان أبي تمام 3: 242.

نهر آلس ووادي عقرقس ببلاد الروم، وكان عند الأول نصر للروم وعند الثاني نصر للمسلمين.

ترجم ابن سعيد (المغرب 1: 6340) لبي الحسن محمد بن محمد بن الجد، الذي سيترجم له ابن بسام في هذا الجزء ويكنيه بأبي احسين (والكنيتان تتبادلان في المخطوطات) فلعله هو المعني هنا.

سقط البيت من م.

م ط: صوت.

هذه الرسالة موجهة إلى صاحب قلعة بني حماد على لسان يوسف بن تاشفين؛ كذا قال في القلائد: 105 والخريدة 3: 285.

القلائد والخريدة: ونكرك.

القلائد والخريدة: وخلافك.

م ط س: بصلح.

القلائد: لقصصنا؛ الخريدة: لفضضنا.

ط: ويخجل من حجته.

القلائد والخريدة: حجته.

د والقلائد: لا.

د: القصة.

م ط: امتدادها.

القلائد: ولا عنانا غير.

القلائد والخريدة: غيظاً.

القلائد والخريدة: وحماتك.

م ط س: القادر.

س د: فنندهه (اقرأ: فنبدهه) .

م س ج وخ بهامش ط: مالك.

ظ: وشاربوا.

ط م: وأجليت.

س م ط: ولولا صاحب رومة.

هو محمد بن علي بن عبد العزيز بن حمدين التغلبي، أبو عبد الله، كان من أهل التفنن في العلوم، حافظاً ذكياً تولى القضاء بقرطبة سنة 490 وبقي في منصبه إلى أن توفي سنة 508 (الصلة: 439 - 540) وانظر القسم الأول: 839 (الحاشية: 4) وفي ما جاء هنا تصحيح لما ورد هنالك حول أبي عبد الله قاضي الجماعة.

س ط د: وتولى.

وجلد وعزم: سقطت من م.

ط د م س: تبالي.

م: وعالك.

س: لديك.

م ط س: إشارتك: خ بهامش ط: أشاركك.

د: وأطلعك.

خ بهامش ط: المستبين.

م ط س: سط؛ د: لبيط (وهذا الوجه الأخير يكثر وروده) .

ط: بالضرب.

م د: فعورت.

ط د: خليفنا.

كذا ورد في م ط د.

لورقة (Lorca) من أكبر مدن ولاية مرسية (الروض رقم: 162) .

ط: ليون؛ وأبو الأصبغ سعد الدولة هذا ذكره ابن سعيد في المغرب (2: 275) وذكر أنه ولي لورقة بعد أخيه أبي عيسى ابن لبون (الذي ترجم له ابن الأبار في الحلة 2: 167) ثم صارت للمعتمد كما يذكر ابن القصيرة في هذه الرسالة.

د: والأمل.

ط: والحرج (وهي قراءة مقبولة) .

لعل المعنى هنا هو أبو بكر عيسى بن الوكيل اليابري الذي عاش إلى أيام دولة المرابطين واستعمل على الكتابة بغرناطة (أعتاب الكتاب: 224) .

د: أفق.

د: بلبيط؛ ط س م: بليط.

س ط م د: الحتوف.

كذا في النسخ، ولعلها: مشايعة.

ط م د س: وانطباع.

ط م د س: الداخلة.

قص الفتح في القلائد: 10 - 12 كيف استولى المعتمد على قرطبة بمداخلة أهلها وولاها ابنه الملقب بالظافر " ولم يزل فيها آمراً وناهياً، غافلاً من المكر ساهياً ... إلى أن ثار فيها ابن عكاشة ليلاً وجر إليها حرباً وويلاً " وقتل الظافر؛ وانظر أيضاً النفح 1: 623 - 627 وأعمال الأعلام: 151، 158 واسم ابن عكاشة " حكم " وانظر ما يلي: 268.

م ط س: تم.

يشير بهذا إلى ابن ذي النون، كما سيذكر ابن بسام في ما يلي.

قد تقرأ في م: " سني ".

م: غشيته.

ط: أفيضت.

ط د س: واستشار.

م: ومتون؛ س: وتيمور.

زاد في د: معهم.

د: إلا أنهم بغتهم.

قد تقرأ في م: والبابه؛ د: والبائه؛ وفي ط: واكبابه والبابه.

د: البلد.

نقل دوزي مهذا الفصل في ما جمعه من أخبار بني عباد 1: 322 وانظر أعمال الإعلام: 149 - 152.

م ط ودوزي: الآجال.

أنظر القسم الأول: 610 - 614.

أبو بكر محمد بن مرتين: ذكره الحجاري وقال إنه كان ينادم ابن افتتاح (المغرب 1: 243) وقد ذكر في النفح 3: 406 ولقب بالقائد، وانظر 3: 474، وذكره ابن الخطيب في أعمال الأعلام: 151، 158 وأشار إلى أنه وزر للظافر أثناء توليه قرطبة، وهو ما يتحدث عنه ابن بسام في هذا الفصل.

دوزي: أمكنت.

م: أحد.

بعد هذه اللفظة بياض عند دوزي، ولا وجود له في النسخ المعتمدة.

من جمادي: سقطت من ط م س.

البيت لمرة بن محكان التميمي، شاعر مقل اسلامي، انظر الحماسية رقم: 675.

س م ط د ودوزي: وشناة.

م ط: وهدته؛ خ بهامش ط: وهزته.

م ط د س: وحسنته.

البيت من قصيدة في الأصمعيات (رقم: 29) : 117 - 119، وانظر حماسة ابن الشجري: 13 والسمط: 690 والخزانة 3: 166.

م: ويقتحمون.

د: البحر.

ط: نهي.

ط م د س: والإباحة.

م: غماتهم.

م س: تنقدح؛ ط: تتفدح: تصبح قرحاء أي ذات غرة، والأقرح: الصبح لأنه بياض في سواد.

الياء غير معجمة في النسخ؛ وهي من ألاح بمعنى أضاء وبدا وتلألأ؛ ويمكن أن تكون قراءة هذه العبارة على النحو الآتي: " أن غماءهم لا تتفرج، وظلماءهم لا تنجلي ولا تتبلج "، ولكن آثرت ما هو أقرب إلى الأصل.

د: عنهم.

هذه القراءة من هامش ط؛ وفي النسخ: فانثنى.

م: حرج (واللفظتان تتبادلان في النسخ) .

د: التعرض.

م: المظفر.

م: ومعولاً.

م ط س: تبدو عن.

د: والاستيفاء.

م ط س: الأحة.

د: الخاطر.

م: شهراء.

ط: فيعسوا.

البدهة: المباغتة والمفاجأة؛ س ط د: بديهة.

م ط د س: وثاني؛ ط: نصيفتهم.

خ بهامش ط: تتمة عشرين.

م ط: أسرى.

ط: الجهون وفوقها " كذا "، وشكلها قريب من ذلك في م س.

س م ط د: خشعها.

د: نعلم.

بسطة (رضي الله عنهasa) واسمها في القديم (رضي الله عنهasti) ، وهي اليوم أكبر مدينة في ولاية غرناطة وتبعد 123 كم إلى الشمال الشرقي من غرناطة نفسها (الروض رقم: 46) .

من حرمة: سقطت من م.

م: عن مخالفته؛ س: عن مخالفة.

س م ط: ذلك.

انصات: استقام؛ س م: اقضات؛ د: اتصلت.

عجز لأحمد بن أبي فتن، وصدره: " تثاءبت كي لا ينكر الدمع منكر " (زهر الآداب: 1012 وقد مر تخريجه في القسم الأول: 323 وورد هنالك برواية مختلفة) .

ط م س: التشاوب اسمه استقال؛ د: في اسمه.

ط م د س: قوارض.

د: الاقصار.

م ط د: والاستهراف.

كذا في النسخ.

م ط: اسق ... مقفاً.

أجوس ... وقفت: سقط من م س.

م ط: بجانبها.

البيت للمتنبي، ديوانه: 416.

م س: السيف.

م: فتطيرت.

س د م: وأحصل.

زاد في م: شاء.

لقبائح: موضعها بياض في م.

ط م د: باستثارة.

النشر: الرائحة؛ وقد انفردت بها ط ولعلها مكررة إذ المعنى يتم دونها.

م: واستولى مقادة.

محمد بن عبد الله بن يحيى بن فرح بن الجد الفهري: شلبي الأصل سكن اشبيلية، ويعرف بالأحدب، أخو الحافظ أبي بكر ابن الجد، كان من أهل التفنن في المعارف والآداب والبلاغة ذا حظ جيد من الفقه والتكلم في الحديث، وكان يفتي ببلده لبلة وتوفي سنة 415 (الصلة: 544 والذيل والتكملة 6: 326 والمطرب: 190 والمعجب: 237 والقلائد: 109 والخريدة 3: 393 والمغرب 1: 341 وإحكام صنعة الكلام: 185 - 186) .

العفة: بقية اللبن في الضرع، ولعلها أن تقرأ " غفة " - بالغين المعجمة - وهي البلغة من العيش.

د: غير.

هو اللقب بالراضي أبي خالد، ولاه أبوه أولا الجزيرة الخضراء ثم رندة، ومنها استنزل وقتل سنة 484 (انظر الحلة 2: 70) .

د: فصل.

قبر: سقطت من م ط س.

م: قلبك.

ولا طفت: لم ترد في د.

في النسخ: بقربك.

في النسخ ما عدا س: يتهجدك.

العج: العجيج في الدعاء. النفح: سفك دماء البدن وغيرها؛ وفي الحديث: تمام الحج العج والثج؛ د: وشجك.

م: منحها؛ س: فتحها.

م: الجناح.

م ط س: انتهك.

انبتك: انقطع.

ط م: تشرفت.

م ط س: ثار.

م ط: للطبع.

أبو القاسم واسمه الحسن هو ولد أبي حفص عمر بن الحسن الهوزني الذي ترجم له ابن بسام في هذا القسم من الذخيرة (انظر ص: 81 فيما تقدم) وأبو القاسم هو الذي سعى في فساد دولة بني عباد عند أمير المسلمين يوسف بن تاشفين أخذاً بثار أبيه، وكان فقيهاً مشاوراً ببلده، توفي سنة 512 (الصلة: 137 والمغرب 1: 235 وترتيب المدارك 4: 826) .

تعالى: زيادة من م.

م: يتجنى.

يريد حمى الربع.

س م ط: فاتبعها.

في النسخ: فأشعرها.

د: الوليد.

ط: في أوفق.

ط: انثنائه، م: انشاء.

البيت لحمدج المري (البلدان: صول) ؛ وصول: مدينة في بلاد الخزر من نواحي باب الأبواب.

س ط م: عن حباله؛ وسقطت " نوم " من م ط س.

من قول أبي العلاء المعري (شروح السقط: 153)

هموا فأموا فلما شارفوا وقفوا ... كوقفة العير بين الورد والصدر فهلا: سقطت من م ط س.

م س: مرادي.

م س: حاصت.

س: أجفت.

د: أمداً.

ط م س د: يبقي.

كذا في النسخ، ولعلها: خطوبه.

ط م د س: غصة.

ط م د س: وجاء.

د س: الظل.

لم يرد في ديوانه (جمع العلوي) ، وهناك بيت على شاكلته وهو (ص: 140) :

أعطى البخيل فما انتفعت به ... وكذاك من يعيطك من كدره م ط س: جوابك؛ والجراء: بمعنى المجاراة والمباراة.

د: وإبدائك.

أجمل تأول: سقطت من م ط س.

م: وصولا.

كذا في م ط د س؛ ولعل الصواب " متغيف " أي مائل الأغصان (أو مسعف) .

د: يموج، س: يخرج.

م ط: سعيك.

عجز بيت لأبي تمام، وصدره (الديوان 3: 356) :

فيا ثلج الفؤاد وكان رضفاً ...

م: ويحتمل.

م: واسلفت؛ س: واستلفت.

في النسخ: يجتلي ... ويقف.

مقام: سقطت من م.

إشارة إلى قول البحتري (ديوانه: 405) :

لا أنسين زمنا لديك مهذبا ... وظلال عيش كان عندك سجسج

في نعمة أوطنتها وأقمت في ... أفيائها فكأنني في منبج م ط س: والشحب؛ د: والشخب.

الثغب: الغدير.

ط م د: ألقى.

بنو المناصف كثيرون ترجم لبعضهم ابن الأبار في التكملة وابن سعيد في المغرب، ولم أجد من بينهم من كنيته أبو القاسم.

د: واستنسخت.

خ: بهامش ط: جوادك.

م: وذان.

من قول قيس بن الخطيم: (الديوان: 4) :

إذا ما اصطحبت أربعا خط مئزري ... واتبعت دلوي في السماح رشاءها م ط: يفرج، س: يبوح.

السواد - بكسر السين - السرار؛ وقيل لابنة الخس: ما أغراك بعبدك - قالت: طول السواد وقرب الوساد (الحيوان 1: 169) .

م ط د س: يفرق.

م: بمرضاك.

الزمل: نوع من العدو؛ وفي ط: الرمل، وهو أيضاً نوع من العدو.

م ط س: إلى بعض.

من قول بشار (ديوانه: 15) :

يسقط الطير حيث ينتثر الحب وتغشى منازل الكرماء ... ثبيت: مدحت ونالها الثناء.

من قول الحطيئة:

من يفعل الخير لا يعدم جوازيه لا يذهب العرف بين الله والناس

ط م د: يرفع.

هو علي بن عبد الرحمن بن مهدي التنوخي من أهل إشبيلية (- 514) ، كان من أهل المعرفة بالآداب واللغة حافظاً لهما (الصلة: 404) .

م: رمقته.

م ط: تهايف؛ س: تهالف، وهي غير واضحة تماماً في م.

لع الصواب: وصفحته.

د: المرام.

م س: وتسوق؛ ط: وسوق.

م ط: الصنع.

د: شدقيه.

فرضاً: سقطت من ط ك س.

العرب تقول للشيء: الذي لا يعسر تناوله هو على طرف الثمام، والثمام نبت لا يطول ولهذا لا يشق تناوله؛ وفي النسخ: تمام.

م: الرهان.

د: سبب.

ط م: ثلم.

هو الحسن بن عمر الهوزني الاشبيلي (435 - 512) وقد مر التعريف به فيما تقدم ص: 291.

البيتان لأبي فراس الحمداني، ديوانه: 71 واليتيمة 1: 523 في تعزية سيف الدولة، وقد وردا في القسم الثالث: 225 ونسبا في محاضرات الأدباء لأبي نواس، وذلك تصحيف.

م س د ط: أهجع.

د ط: أبشع، س: أشنع وأوجع.

ط م د س: ومختصر.

الساقة: مؤخرة الجيش، والمقصود هنا - فيما يبدو - من خلفهم الفقيد بعد موته من أبناء يحتاجون إلى رعاية، وانظر ما تقدم ص: 120.

ط س: آمالاً.

م: خطبها.

م ط س: لصدمها.

م: لعبرة نمائها، س: مأتمها.

المشيع: الشجاع لأن قلبه لا يخذله.

زاد في ط د: به.

ط م س: موازنها.

البيت للمتنبي، ديوانه: 315.

انظر القلائد: 111 والخريدة 3: 394 - 395 والمطرب: 190.

ط م: معنى.

القلائد والخريدة: تضوع.

د والقلائد والخريدة والمطرب: مهلل.

انظر القلائد: 111 والخريدة 3: 395.

د م س وأصل ط: جدي.

الخريدة: حباني.

مضمن من شعر أبي تمام، وصدر البيت، أتاني مع الركبان ظن ظننته (ديوان أبي تمام 2: 115) ، وعند هذا البيت ينتهي ما ورد من القصيدة في القلائد والخريدة.

د: المجد.

القلائد: 112 والخريدة 3: 296 والمغرب 1: 341 والمطرب: يحامي.

المطرب: طاب له نشر.

المغرب والقلائد والخريدة: تحامي، المطرب: يحامي.

المغرب والقلائد الخريدة والمطرب: نشر.

المطرب: سر.

المطرب: الند.

المطرب: صرامتي؛ المغرب: ضرائبها.

ط: وشتت؛ د: وشمت؛ م والقلائد والخريدة: وشبت ... مطرباً.

الثغب: ما بقي من الماء في بطن الوادي؛ المطرب والقلائد والخريدة: ثعب.

هذا البيت نهاية القصيدة في المصادر المذكورة.

ط م س: ولا.

القسم الأول: 179.

هو أبو تمام، ديوانه 4: 464.

الديوان: الاحشاء.

ديوان أبي تمام 4: 568 وصدر البيت: " وقالت أتنسى البدر قلت تجلداً ".

د: تشرق.

ديوان المتنبي: 330.

له ترجمة في المطمح: 29 والمغرب 1: 236 والخريدة 3: 437 والنفح 3: 552 (نقلاً عن المطمح) . وهو جد صاحب " إحكام صنعة الكلام " (تحقيق د. رضوان الداية، بيروت) .

قد أشار صاحب إحكام صنعة الكلام إلى جانب من هذه العلاقة (ص 197) وأورد لجده بيتين طيرهما للمعتمد حين كان المعتمد ما يزال يلقب بالظافر، وهما:

ظفرت بالأعداء يا ظافر ... ونلت مجداً نوره باهر

فمنك للباغي وللمبتغي ... عضب جراز وندى غامر ففك المعتمد المعمى.

انظر إحكام صنعة الكلام: 198.

هذا المخاطب هو الوزير أبو مروان ابن الدب كانت له منية بعدوة اشبيلية، وكان صهره هو الوزير الفقيه أبو أيوب ابن أبي أمية (انظر المطمح: 28 - 29 والنفح 3: 550) .

م: العليل وهن.

قال صاحب المغرب (1: 236) " ذكره الحجاري فقال: قطع الله لسان الفتح صاحب القلائد، فانه شرع في ذمه، بما ليس هو من أهله، والله ما أبصرت عيني شخصاً أحق بفضله منه ... " ومما قاله الفتح فيه (القلائد: 60) : فانه بادي الهوج، وعر المنهج، له ألفاظ متعقدة، وأغراض غير متوقدة ... وربما ندرت في نثره ألفاظ سهلة الفرض، مستنبلة الغرض " وهذا الذي يقوله ابن خاقان ذو حظ كبير من الحقيقة، ويتبين ذلك من قراءة رسائله فإن الغموض - بسبب التقمر - يرين على صفحتها؛ وانظر أيضاً في ترجمته: الخريدة 3: 429 ونقل عن اليسع قوله إن ابن عبد الغفور كان كاتباً بمراكش سنة 531.

ونجم ... عظيم: سقط من م س.

وردت الرسالة في العطاء الجزيل: 32.

د: وإن كان لعمري بقي.

ط م: وتفرع.

د: غير؛ ط م س: عمر.

العطاء الجزيل: كلمة.

د: بتخلصه.

العطاء الجزيل: أرضيت.

م: ترني.

العطاء الجزيل: عليه.

أي الذي نفى عنه القدرة على الكتابة.

م: وتحجبه.

العطاء الجزيل: من خاطب سخف.

ط م د س: إبايه.

العطاء الجزيل: وتجمل.

العطاء الجزيل: أفصح.

م: غدرت.

العطاء الجزيل: بمكاني.

العطاء الجزيل: أو فلان.

العطاء الجزيل: ولي على موضوعين.

العطاء الجزيل: وصار.

د ولا زال؛ م ط: ولا أزال.

كذا ويمكن أن تقرأ في العطاء الجزيل. وفي ط: يستحي.

ط م د س: الاستيلاء.

ط م د س: عن.

ط س: الصفح.

ط م س: المخاطبة.

لا كاتباً: سقط في م س.

البيت للمتنبي، ديوانه: 218.

س: أوجد لها.

ديوان المتنبي: 234.

س د ط: عمله.

م ط: ويقتلع، والتاء غير معجمة.

ط: نظفر، وفوقها " كذا ".

الحصين بن الحمام المري، هو الذي يقول لما اكثر القتل في بني صرمة بن مرة وحلفائهم يوم دارة موضوع:

نفلق هاماً من رجال أعزة ... علينا وهم كانوا أعق وأظلما أما قوله " فلما علمت أنني قتلته " فانه صدر بيت للقتال الكلابي، وعجزه " ندمت عليه أي ساعة مندم " (ديوان القتال: 89) .

ديوانه 4: 362 في هجاء عياش بن لهيعة.

القاصرة: موضع على الطريق بين مكة ومصر.

ديوان المتنبي: 221.

هو امرؤ القيس، انظر ديوانه: 49.

البيدانة: الاتان التي تعيش في البيد ولا تقرب الناس، التولب: الولد الصغير.

فيه إشارة إلى قول البحتري: " منى النفس في أسماء لو تستطيعها " (الديوان: 1296) .

السخت والسختيت: دقاق السويق؛ ط د: بسحت؛ م س: بحت.

ط د س: تجوز.

م: مبيت.

ط: بلقيان حبور.

سور: مخففة من سؤر أي بقية.

د: امتثال.

من قول زهير (ديوانه: 56) :

عفت من آل فاطمة الجواء ... فيمن فالقوادم فالحساء ط د: قراع.

م س: المعنى.

في النسخ: لمسافة.

في النسخ: يتملأ.

في النسخ: الحبيب.

م: بكائها؛ س: بقائها؛ ط د: بغائها.

الخرشاء: النقبة من الحرب، ولعلها " الخرشاء " أي الجلد، الحرش: الحك والقشر، والحرش أيضاً صيد الضب.

د: بعقرب؛ ط م س: لعقرب.

الخرش: العض والخدش.

م: عقوبة.

م: حبالة أبق.

ط: بغيت؛ د: بقية، وسقطت اللفظة من م س.

ط: فيه.

فيه إشارة إلى النمر بن تولب، فقد كبر حتى خرف وأهتر فجعل يقول: اصبحوا الراكب (الشعر والشعراء: 227 والخزانة 1: 156) .

فيه أيضاً إشارة إلى قصة امرأة جعلت تردد هذا القول عندما خرفت وأهترت.

من هنا حتى آخر هذا الفصل مكرر، انظر ما سبق ص: 336 - 337.

له: لم ترد في ط م.

د: وصان منه بيمينه؛ ط د: بعد تتمة؛ س: تتميمه، وفوقها " كذا " في النسخ.

في النسخ: أشبه العضب المشرف.

د: واعتقدها من.

س م: تقوية.

صدر بيت للمتنبي، وعجزه: " وحيدا وما قولي كذا ومعي الصبر ".

وردت في العطاء الجزيل: 5 وتكرر بعضها فيه ص: 97.

م ط س: أهل الالطاف.

س م ط والعطاء الجزيل: كتبة.

م س ط والعطاء الجزيل: شعرة.

الشيء: سقطت من العطاء الجزيل.

العطاء الجزيل: فيمتع.

ط: سيبا.

م ط س: مما ينقى؛ د: يعني؛ والتصويب عن العطاء الجزيل.

د: مكدرة.

العطاء الجزيل: خلاء.

المزورة: نوع من الحساء دون لحم.

العطاء الجزيل: عدة.

ط د: خل.

ط د: مخل.

م ط: بالعنبر.

د: بالتعنيس؛ ط م س: بالتعيين

العطاء الجزيل: ثم.

م ط: الدم.

ط: أفراح عرب.

العطاء الجزيل: العبير.

العطاء الجزيل: ولربما.

العطاء الجزيل: نحفظها ... تعدل ... م ط: عماقا.

وردت في العطاء الجزيل: 97، 129؛ وانظر ما تقدم: 289.

العطاء الجزيل: وتستلب.

في النسخ: من خلف الممرية جلب؛ م: بجلب.

العطاء الجزيل: من منفسات.

في النسخ: تعير؛ تغير: تفيد وتمنح.

ط م د: رقيقتها.

العطاء الجزيل: الدجى.

ط م د س: وأخيل.

م ط س: ألمت قرعها؛ د: فرعها.

ط م: مائلة.

العطاء الجزيل: ليتها.

ط: وتجيدها، س: ونخيدها.

ط م د س: اسئارها.

ط م د س: سر

العطاء الجزيل: ومحببي.

العطاء الجزيل: عقل.

شيء: سقطت من العطاء الجزيل.

وردت في العطاء الجزيل: 112.

العطاء: ورغب.

م ط س: ولو رزقت.

العطاء: منها قبل الولد.

ط والعطاء: تشوقها.

م: وأضعف.

في النسخ: باليدين.

م: رهون.

ط: اكمله.

م ط: الحبول.

كما: سقطت من ط.

قد مر التعريف به في القسم الأول ص: 821.

التحسير: إلقاء الريش العتيق؛ الشكير: صغار الريش.

ط: اللدين.

المعمر: المنزل، وقيل هو اسم موضع في قول الراجز " يا لك من قبرة بمعمر ".

البيت لأبي تمام من أبيات كتب بها إلى إسحاق بن أبي ربعي كاتب أبي دلف، ديوانه 3: 60 وتمام المتون 364، 366.

مرت ترجمته في هذا القسم، ص 285.

م ط س: تيقنت.

ط: لأدانت.

الزمع: القلق.

فيه إشارة إلى قصة أوردها في أماليه (1: 65) وهي أن الأصمعي وقف على غلام من بني أسد اسمه حريقيص فقال له: أما كفى أهلك أن يسموك حرقوصا حتى حقروا اسمك - فقال: إن السقط ليحرق الحرجة.

وردت دويهية مصغرة للتعظيم في قول لبيد:

وكل أناس سوف تدخل بينهم ... دويهية تصفر منها الأنامل يعني مراثي لبيد في أربد أخيه.

مطيبا: سقطت من م س.

م ط د س: ورقا (ورقى) .

فيه إشارة إلى قول الراجز في الضب:

لا يشتهي أن يردا ... إلا عرادا عردا ... ط س: وصلت.

الضمير هنا يعود - على الأرجح - إلى ابن عبد الغفور لا إلى ابن الجد صاحب الرسالة السابقة وعلى ذلك تعد الرسائل التالية حتى آخر الترجمة لابن عبد الغفور.

د م ط س: وخطره.

القطع: انقطاع ما البئر في القيظ، وأقطعت السماء إذا انقطع مطرها.

الشنان: البارد؛ ط م د س: شان.

ط م د س: عمر.

اللغن: أن يتكلم المرء بكلام خاص.

ط: يدب.

نافذات: سقطت في م س.

ونضب: سقطت من ط س.

ط م د س: والمغرب.

نعيم عين: كرامتها وقرتها؛ س ط: نقيم؛ م د: نغيم.

م د: شاغلة؛ ط: شاغلت.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015