لِبَنِي أَسَدٍ: الْقُيُونُ.
وَقَالَ النَّابِغَةُ:
. . . . . . . . . . . . . . ... كَالَهَالِكِيِّ تَنَحَّى يَنْفُخُ الْفَحَمَا
وَيُقَالُ لِلْحَدَّادِ: مَا كَانَ قَيْنًا، وَلَقَدْ قَانَ يَقِينُ قِيَانَةً، وَيُقَالُ: قِنْ إِنَاءَكَ هَذَا عِنْدَ الْقَيْنِ، وَقَالَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْحِجَازِ:
أَلَا لَيْتَ شِعْرِي هَلْ تَغَيَّرَ بَعْدَنَا ... ظِبَاءٌ بِذِي الْحَصْحَاصِ نُجْلٌ عُيُونُهَا
وَلِي كَبِدٌ مَقْرُوحَةٌ قَدْ بَدَا بِهَا ... صُدُوعُ الْهَوَى لَوْ كَانَتْ قَيْنٌ يَقِينُهَا
تَمَّ حَدِيثُ أَسْمَاءَ رَحِمَهَا اللَّهُ وَيَتْلُوهُ: